- 38,000 ل.س
هل تود أن تصبح سعيدًا؟
”يستطرد عالم الأعصاب “دين برينت” خلال هذا الكتاب في شرح خبايا عقولنا من اكتشاف إجابات لبعض الأسئلة الجوهرية فيما يتعلق بالسعادة. ما المعنى الفعلي لكوننا سعداء؟ وما مصادر السعادة؟ وما المغزى من وراءها حقًّا؟ كُف عن البحث عن سر السعادة في الصيحات المختلفة لأساليب الحياة والفلسفات الزائفة؛ فبرينت يكشف الحقيقة –المثيرة للدهشة في كثير من الأحيان- الكامنة وراء سلكوياتنا”.AVAILABILITY: In stock
- 22,000 ل.س
لّما كانت كلُّ سعادةٍ ومتعةٍ ذا نوع سلبي، وكان الألم ذا نوع إيجابي؛ لم تكن الحياة موجودة للإستمتاع بها، بل لكي نغزوها ونَعبُرها؛ لذلك فعلينا تدبُّر أمرنا.
ومَن أمضى حياته بلا ألمٍ مفرِطٍ – جسدي أو نفسي – كان صاحبَ أسعدِ قدَرٍ يمكن ملاقاته؛ لا مَن تقاسَم مِنَ الأفراح والمتع أعظمها.
والذي يودُّ قياس السعادة في مسيرة حياةٍ ما وفق هذه الأفراح والمتع يكون معيارُه خاطئاً تماماً، لأن الأفراح سلبية، وإمكان جعلها المرء سعيداً وهمٌ تغذِّيه الغيرة وتُلهِبه؛ إذ إنها غير محسوسة بطريقة إيجابية، على خلاف الآلام؛ فهذه الأخيرة إذاً معيارُ السعادة في الحياة، بمقدار غيابها.
AVAILABILITY: Out of stock
- 25,000 ل.س
أكبر كذبة قيلت لنا هي: كن مع الشخص الذي يجعلك سعيدًا. الحقيقة هي أن السعادة شيء تصنعه بنفسك؛ أن تكون سعيدًا مع نفسك لا يعني أن حياتك مثالية وأنك مثالي، بل يعني أنك تبحث عن جوهرك وسط العيوب. أنت تستحق الحب والعاطفة، حتى لو لم يقدرك أحد بما يكفي لتعزيز هذا الاعتقاد. وتستحق الاستقرار والنجاح حتى لو لم تتمكن من رؤية خارطة الطريق التي ستوصلك إلى هناك. ففي كل مرة يحدث فيها خطأ ما، يمكنك تصحيحه. لأنك تعرف كيف تبدأ من جديد، وكيف تنقذ نفسك، وكيف تنهض مرة أخرى بعد كل خريف.
توقف عن انتظار شخص ما ليأتي ويجعل حياتك تستحق العيشAVAILABILITY: In stock