• ترتيب ب:
  • 25,000 ل.س

     

    «البعض يَضِيقون بالثورة، ولكنْ أيُّ نظام يُمكِن أن يحلَّ محلَّها؟ فكِّر قليلًا أو كثيرًا فلن تجده خارجًا عن واحد من اثنين، فإمَّا الشيوعية، وإمَّا الإخوان، فأيهما تُفضِّل على الثورة؟»

    قال «نجيب محفوظ» عن «ميرامار» إنها تَعرض شرائحَ كثيرة في المجتمع المصري وترفضها جميعها. ففي الإسكندرية، المدينةِ البَحْرية المنفتحة، التي استوطنَتها الجالياتُ الأجنبية، وخاصةً اليونانيِّين، يقع بنسيون «ميرامار» الذي تمتلكه «ماريانا» — إحدى اليونانيات الباقيات في مصر بعد الثورة — والذي تدور فيه أحداث الرواية؛ حيث يجتمع فيه شخصيات من فئاتٍ عمرية واتجاهاتٍ فكرية مختلفة، مثل الإقطاعي والتقدُّمي والشيوعي والعبثي، مع «زهرة»؛ الفتاةِ الريفية المصرية البسيطة التي هربت من أهلها لكيلا تَتزوَّج من رجلٍ عجوز، فتلجأ إلى العمل في البنسيون، فيطمع فيها كلُّ شخصيات الرواية، وتقع فريسةً في أيديهم، ثم تتصاعد الأحداث حتى تصل إلى ذُروتها بوقوعِ جريمةِ قتل في البنسيون بسببها.

    AVAILABILITY: Out of stock

  • 21,000 ل.س

    “خان الخليلي” هي إحدى روائع الأدب العربي، من تأليف الأديب الكبير نجيب محفوظ. تُعد هذه الرواية علامة بارزة في مسيرة محفوظ الأدبية، حيث تمثل نقطة تحوّل في انتقاله من الكتابة الرومانسية إلى الواقعية الاجتماعية التي اشتهر بها لاحقًا.

    تدور أحداث الرواية في حي خان الخليلي العريق بالقاهرة خلال فترة الحرب العالمية الثانية، وهي حقبة مليئة بالاضطرابات السياسية والاجتماعية. من خلال سرد عميق وشخصيات نابضة بالحياة، يرسم نجيب محفوظ صورة دقيقة للمجتمع المصري في تلك الفترة، مستعرضًا همومه، أحلامه، ومعاناته.

    تتمحور الرواية حول أسرة متوسطة تضطر إلى الانتقال إلى خان الخليلي بحثًا عن الأمان من قصف الحرب. ومن خلال حياة بطلها أحمد عاكف، الشاب المثقف والانطوائي الذي يعاني صراعات داخلية عديدة، يقدم محفوظ رؤية فلسفية ونقدًا اجتماعيًا يتناول العلاقات الإنسانية، الطموحات المكبوتة، والتغيرات التي فرضتها الظروف السياسية والاقتصادية.

    تميزت الرواية بأسلوب نجيب محفوظ الواقعي والتفصيلي، الذي جعل القارئ يشعر وكأنه يعيش بين أزقة الحي العريق ويشارك سكانه حياتهم اليومية. إنها عمل أدبي خالد يجسد مزيجًا من الحنين، التأمل، والنقد الاجتماعي.

    AVAILABILITY: Out of stock

  • 32,000 ل.س

    «السكرية» هي الجزء الثالث والأخير من «الثلاثية»، تقع معظم أحداثها في حارة «السكرية»، وفيها يبدأ ظهورُ الجيلِ الثالث، جيلِ الأحفاد، ويُقدِّم «نجيب محفوظ» من خلال هذا الجيل الحَراكَ السياسي والحالة الفكرية التي كانت عليها البلاد في الحرب العالمية الثانية وما تبعها، ويَتجلَّى ذلك من خلال الأخوَين «أحمد» و«عبد المنعم» ابنَي «خديجة»، فبينما يَتبنَّى «أحمد» الفكرَ الشيوعي، ينتمي «عبد المنعم» إلى جماعة الإخوان المسلمين. أما الحفيد الثالث «رضوان»، فتقوده الظروف إلى التعرُّف على أحد رجال السياسة الفاسدين، الذي تتوطد علاقته به، ويُعيِّنه بعد تَخرُّجه سكرتيرًا للوزير. وفي هذا الجزء يستمر الدور الرئيسي ﻟ «كمال»، الذي يدخل في حالةٍ من الحيرة وإثارة الكثير من الأسئلة الفلسفية والوجودية. أما «عائشة» فهي الصورة الحية لتقلُّبات القَدَر؛ فيَقلب الموتُ حالَها من البهجة والجمال إلى الضَّعف وشحوب الوجه.

    AVAILABILITY: Out of stock

  • 35,000 ل.س

    “السراب” هو إحدى روايات الأديب المصري نجيب محفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب. الرواية تمثل نموذجًا فريدًا من أدب محفوظ، حيث يغوص في أعماق النفس البشرية ويحلل تناقضاتها وصراعاتها مع الحياة والمجتمع.

    تتناول رواية “السراب” قصة كامل رؤوف علوان، شخصية تعيش صراعًا داخليًا حادًا بين طموحاتها وتوقعات المجتمع من جهة، وبين هشاشتها النفسية ورغباتها المكبوتة من جهة أخرى. تدور أحداث الرواية حول حياة كامل، الذي نشأ في كنف أمه التي شكلت جزءًا كبيرًا من وعيه وتربيته، ليجد نفسه لاحقًا يواجه عجزه عن إقامة علاقات إنسانية حقيقية وصحية.

    نجيب محفوظ يستعرض في هذه الرواية فلسفة الاغتراب النفسي والاجتماعي، حيث تبدو الحياة لكامل أشبه بسراب يلاحقه دون أن يتمكن من الإمساك به، مما يعكس صراعات الإنسان الحديث مع ذاته ومع العالم الذي يعيش فيه.

    AVAILABILITY: In stock

لا يوجد منتجات متوافقة مع البحث

القائمة الرئيسية
Close

السلة

تم العرض

آخر المنتجات التي تم استعراضها

Close

Quickview

Close

الأقسام

WhatsApp اطلب كتابك ..