ألا يكفينا مالدينا من حمير ؟


23,000 ل.س
ألا يكفينا ما لدينا من حمير” هو كتاب ساخر للكاتب التركي الشهير عزيز نيسين، الذي يُعرف بأعماله التي تنتقد الأوضاع الاجتماعية والسياسية بأسلوب فكاهي لاذع. عزيز نيسين، الذي عاش بين 1915 و1995، يعدّ من أبرز الكتاب الساخرين في تركيا، وتميّز بقدرته على تصوير الواقع المأساوي بأسلوب ساخر يجمع بين الفكاهة والنقد العميق.
في هذا الكتاب، يستعرض نيسين العديد من القصص القصيرة التي تصور جوانب مختلفة من حياة الناس، حيث يسخر من الجهل، والتعصب، والتناقضات الاجتماعية، والسياسية، ومن المواقف التي قد نجدها في حياة الناس اليومية. الكتاب عبارة عن انعكاس نقدي لواقع مليء بالمتناقضات، ويثير قضايا حول الجهل الجماعي وتأثيره على المجتمع، والكيفية التي يسهم بها المجتمع أحيانًا في نشر القيم السلبية والتقليل من أهمية التفكير المستقل.
عبر كتاباته، يعبر نيسين عن آرائه حول المشاكل التي تواجه المجتمع التركي، لكن مواضيع الكتاب تتخطى الحدود الثقافية والجغرافية لتصبح مرآة للعديد من المجتمعات. يحمل الكتاب طابعًا نقديًا يبرز قدرة نيسين على تحويل القضايا المعقدة إلى قصص قصيرة سهلة القراءة، ولكنها عميقة في مضمونها.
متوفر في المخزون
حين يـــقع المال في يد العبد الصالـح والأَمة المؤمنة، يُصبح المال زادًا تُشترىٰ به الباقيات الصالـحات، ولا أُبالــغ حين أقــول إن أثر ذلك المال الصالح ربـما يـمتد لـمئات السنين ويصل لملايــــين البشر، لذلك إذا أردت ألا تـــجف صُـحف أعـــمالك ولا تُرفع أقـــلامها فاجــعل الـمال زادك واشترِ به باقيًا لا يزول بزوالك فتُســطَّر في ســـجلات أعمالك فـــوق حياتك ألـــف حـــياة.
AVAILABILITY: Out of stock
ليلى طفلة في الخامسة تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلس. والوالدان المكسورا تنتهي علاقتهما بالانفصال. خمس سنوات بعد ذلك, تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت في عن الأنظار. إنها حية لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرَس. بعد فرحة اللقاء تتوالى الأسئلة, أين كانت ليلى كل تلك السنوات؟ مع من؟ وبالأخص, لماذا عادت؟
AVAILABILITY: Out of stock
كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء ..
تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: Out of stock
المكان : مكة. الزمان : القرن السابع الميلادي. المناسبة: إنقاذ البشرية
تلاحظ مجموعة من الحيوانات في مكة أن البشر قد تمادوا كثيرا في رفض الإيمان، وأن فرصهم تكاد تنفد، لذا يقررون التدخل لجعل الناس في مكة أقرب إلى الإيمان …
معاً سنرى هريرة ودجانة ونبّاح ويقظان والضرس وقصواء وسريعة وهم يتحدون معا من أجل تنفيذ ” الخطة السرية لإنقاذ البشرية”، وخلال ذلك سنرى ما كان يحدث في مكة ولكن من منظور مختلف
AVAILABILITY: Out of stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
يحكى ان حكايا امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي فكبرت بها و معها ترددت كثيرا قبل الباس الكلمات ثوبا من الفصاحة اذ ان اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ثم أني قررت ان اكسوها حرفا عربيا من غير سوء معتقدا بذلك أني أطلقها من قفص صدري و ذاكرتي الى فضاء العربية الرحب فأنا هنا لا اكتب الحكايا بقدر ما احررها،اشرككم ببعض جدتي ،معتذرا أني ما استطعت ان احمل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذني كناقوس تحركه رياح الحنين.
AVAILABILITY: Out of stock
تضطرب أنفاسك، وتيمِّم بصرك شطر الجبال الشَّامخة قبالتك. يجفُّ لعابك وينعقد لسانك. كم مضى عليك من دهور مذ خاطبته آخر مرَّة؟ لقد ظلَّ قرارك الأخير بعبادة خالقك على طريقتك معلَّقا. كم مرَّت بك من ليالٍ عجافٍ لم تفلح فيها في مناجاته رغم محاولاتك؟ هل نسيت كيف تكون خلوة العبد بربِّه؟ أم أنَّك لا تعرف سبيلا غير الطُّرق القديمة التي نفرتها؟ لقد كنت يوما حيَّ بن يقظان على جزيرة مهجورة، فهل يسعك هذه اللَّيلة أن تكون موسى؟ تهمس بصوت خافت لا يسمعه غيرك، رغم السُّكون المخيِّم حولك، لكنَّك تدرك يقينا أنَّه يحصي حركاتك وسكناتك، ولا يفوته شيء من خلجاتك. تخرج حروفك مرتبكة باهتة، مثل زفرة طويلة متعبة: يا ربُّ، يا إلهي.. يا خالقي.. أيًّا كان اسمك.. أرني أنظر إليك!
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
تعرّفت إلى ندى بطلت الرّواية على صفحات مندى الكترونيّ. كانت تروي قصّتها الّتي أبكتني.غادرت المنتدى لكن القصّة لم تغادرني. وبعد فترة، كانت فكرة الرّواية قد نمت في ذهني.وجدتني أتّصل بها وأسألها مزيدًا من التّفاصيل.عبر الرّسائل الالكترونيّة والهاتف تحدّثنا طويلًا. تعرّفت من خلالها على المجتمع اليهوديّ المغلق أو ما يسمّون ب”اليهود العرب”. لكنّني عرفت أشياء لم تخطر ببالي،
عن المقاومة في جنوب لبنان، عن الحبّ والحرب، وخاصّة عن الايمان. هذه الرّواية مستوحاة من قصّة حقيقيّة. خطوطها العريضةتنتمي إلى الواقع، وشخصيّاتها الرئيسيّة كانت\ مازالت أنفاسها تتردّد على الأرض. لكنّها لا تخلو من مسحة خيال مقصودة. إمّا احترامًا لأسرار وخصوصيّات شخصيّة لا يجوز كشفها، أو سدًّا لثغرات موجودة في القصّة الحقيقيّة، سكتت عنها صاحبتها،أو تحديدًا لتفاصيل وحيثيات الأحداث.
أملي أن تلمس هذه القصّة شغاف قلب كلّ قارئ وتترك في نفسه أثرًا مثل الّذي تركته في نفسي.
AVAILABILITY: Out of stock