اسمه أحمد

52,000 ل.س

بعد عشرين عاما من السجن والتعذيب والإغراء والإغواء، هل كانت طريق أحمد الموحشة تحتاج إلى فاطمة؟.. وإن لم تكن! كم سيصمد أحمد؟.. وكم فاطمة عظيمة لتجعل أحمد يصمد كل هذه السنوات؟.. وبعد كل هذه السنوات المتواطئة ضد أحمد، هل هو نادم على فعله؟.. ولو عادت به الأيام، هل سيكرر ما فعل أم لأ؟.. كل هذه الأسئلة أجاب عنها أحمد في نهاية الرواية. ربما أحمد لم يكن بطلا خارقا، ولا المعصوم عن الأخطاء، لا الرجل المثالي، لكنه الثابت على الحق في زمن كثر فيه الزيف، وضاعت فيه القيم وغُيّب فيه الضمير ” والثابت الواحد على الحق كثير”. أحمد هو من أيقن أن طريق الفوز صعبة، وأن الصعب على هذا الطريق أصعب، لكنها ثمرتها الحلوة قد تنسبك تعبك.

متوفر في المخزون

+ -

التصنيف:

القائمة الرئيسية
Close

السلة

تم العرض

آخر المنتجات التي تم استعراضها

Close

Quickview

Close

الأقسام

WhatsApp اطلب كتابك ..