حديث المساء للشرقاوي
![](https://chamona.com/wp-content/uploads/2019/10/sabah-100x100.jpg)
![](https://chamona.com/wp-content/uploads/2019/10/sabah-100x100.jpg)
![](https://chamona.com/wp-content/uploads/2019/10/100-100x100.jpg)
![](https://chamona.com/wp-content/uploads/2019/10/100-100x100.jpg)
37,500 ل.س السعر الأصلي هو: 37,500 ل.س.33,000 ل.سالسعر الحالي هو: 33,000 ل.س.
في كل شخص تعرفه شخص لا تعرفه
وراء كل قصة تعرفها قصة لا تعرفها
وبجانب كل حدث تراه حدث لا تراه
هذا الكتاب قراءة مختلفة في الاشياء
يحاول ان يريك الشخص الذي لا تعرفه في الشخص الذي تعرفه
ويحاول أن يعرفك على القصة التي لا تعرفها في القصة التي تعرفها
ويحاول أن يريك الحدث الذي لا تراه في الحدث الذي تراه
غير متوفر في المخزون
كيف ستكون مصر عام 2023؟
لقد عزَلَ الأغنياء أنفسهم في »يوتوبيا« الساحل الشمالي تحت حراسة المارينز
الأمريكيين؛ يتعاطون المخدرات ويمارسون المُتع المحرمة إلى أقصاها، بينما
ينسحق الفقراء خارجها ينهش بعضهم لحم بعض من أجل العيش، دونما
كهرباء أو صرف صحي أو رعاية طبية من أي نوع. ولكن حين يتسلل الراوي
وصديقته »جرمينال« خارج »يوتوبيا« بدافع الملل وبحثًا عن »صيد بشري«
مناسب يحدث ما يُهدد الوضع المستقر بالانفجار.
فيما يُشبه هول علامات يوم القيامة، تدقُّ هذه الرواية المثيرة ناقوس الخطر،
تكاد تشكُّ إذ تنهيها أهي بالفعل رواية متخيلة، أم إن كاتبها تسلل من
المستقبل القريب لينقل لك هوله بحياد مُذهل؟
AVAILABILITY: In stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
تضطرب أنفاسك، وتيمِّم بصرك شطر الجبال الشَّامخة قبالتك. يجفُّ لعابك وينعقد لسانك. كم مضى عليك من دهور مذ خاطبته آخر مرَّة؟ لقد ظلَّ قرارك الأخير بعبادة خالقك على طريقتك معلَّقا. كم مرَّت بك من ليالٍ عجافٍ لم تفلح فيها في مناجاته رغم محاولاتك؟ هل نسيت كيف تكون خلوة العبد بربِّه؟ أم أنَّك لا تعرف سبيلا غير الطُّرق القديمة التي نفرتها؟ لقد كنت يوما حيَّ بن يقظان على جزيرة مهجورة، فهل يسعك هذه اللَّيلة أن تكون موسى؟ تهمس بصوت خافت لا يسمعه غيرك، رغم السُّكون المخيِّم حولك، لكنَّك تدرك يقينا أنَّه يحصي حركاتك وسكناتك، ولا يفوته شيء من خلجاتك. تخرج حروفك مرتبكة باهتة، مثل زفرة طويلة متعبة: يا ربُّ، يا إلهي.. يا خالقي.. أيًّا كان اسمك.. أرني أنظر إليك!
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: Out of stock
عقول البنات صناديق مغلقة تمتليء بالأسرار،الحب،العشق،الجريمة ربما…وانتظار الفرار. “غزل البنات” رواية رومانسية عن الحب و عمّا يدور في عقول البنات. عن شيء ما يبدأ منذ طفولتهن،بل ربما يولد معهن ويستمر طويلا… عن تلك الأسرار تدور أحداث الرواية التي لا تخلو من الإثارة والغموض … وأما لماذا “غزْل البنات” وما علاقته بالحب….فلابد أن تقرأ للنهاية.
AVAILABILITY: In stock
عداء الطائرة الورقية عمل روائي لا ينسى يصحبنا في رحلة إلى أفغانستان منذ أواخر العصر الملكي وحتى صعود حركة طالبان واستيلائها على الحكم. إنها قصة صداقة تنشأ بين صبيين يشبان معًا في كابول، في دار واحدة، ولكن في عالمين مختلفين. فأمير هو ابن رجل أعمال ثري، أما حسن فهو ابن خادمهم الذي ينتمي إلى الهزاره، الأقلية العرقية المنبوذة. ولكن عندما يغزو السوفييت أفغانستان، ويهرب أمير ووالده من البلاد بحثًا عن حياة جديدة في الولايات المتحدة، ويظن أمير أنه نجح أخيرًا في الفرار من السر الذي يؤرقه، تعود ذكرى حسن لتطارده. عداء الطائرة الورقية رواية عن الصداقة، والخيانة، وثمن الوفاء. إنها رواية عن الروابط بين الآباء والأبناء، عن الحقيقية التي تتكشف مهما حاول الناس إخفاءها، تصف لنا ثراء الثقافة وجمال الطبيعة في بلاد صارت خرابًا. لكن مع الدمار، يمنحنا خالد حسيني الأمل، من خلال إيمان الرواية بقوة القراءة والحكي، ومن خلال الدرب المفتوح للتكفير عن الذنوب.
AVAILABILITY: Out of stock
ذهب الرازي يوما إلى نيسابور فتراكض له الناس فقالت امرأة عجوز: من هذا؟ فقيل لها: هذا الرازي الذي يعرف ألف دليل على وجود الله فقالت: لو لم يكن في قلبه ألف شك ما احتاج الى ألف دليل! فلما بلغه قولها، قال: اللهم إيمانا كإيمان العجائز!
هذه الرواية مهداة الى المؤمنين بالله إيمان العجائز بلا فلسفة ولا تعقيد..
الذين لو قيل لأحدهم أعطنا دليلا على وجود الله لربما تلعثم ولم تسعفه لغته، ولكن ما يضره وحسبه من الإيمان أن كل خلية في جسمه تؤمن أن: لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
AVAILABILITY: Out of stock
تعرّفت إلى ندى بطلت الرّواية على صفحات مندى الكترونيّ. كانت تروي قصّتها الّتي أبكتني.غادرت المنتدى لكن القصّة لم تغادرني. وبعد فترة، كانت فكرة الرّواية قد نمت في ذهني.وجدتني أتّصل بها وأسألها مزيدًا من التّفاصيل.عبر الرّسائل الالكترونيّة والهاتف تحدّثنا طويلًا. تعرّفت من خلالها على المجتمع اليهوديّ المغلق أو ما يسمّون ب”اليهود العرب”. لكنّني عرفت أشياء لم تخطر ببالي،
عن المقاومة في جنوب لبنان، عن الحبّ والحرب، وخاصّة عن الايمان. هذه الرّواية مستوحاة من قصّة حقيقيّة. خطوطها العريضةتنتمي إلى الواقع، وشخصيّاتها الرئيسيّة كانت\ مازالت أنفاسها تتردّد على الأرض. لكنّها لا تخلو من مسحة خيال مقصودة. إمّا احترامًا لأسرار وخصوصيّات شخصيّة لا يجوز كشفها، أو سدًّا لثغرات موجودة في القصّة الحقيقيّة، سكتت عنها صاحبتها،أو تحديدًا لتفاصيل وحيثيات الأحداث.
أملي أن تلمس هذه القصّة شغاف قلب كلّ قارئ وتترك في نفسه أثرًا مثل الّذي تركته في نفسي.
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء ..
تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
AVAILABILITY: In stock
رواية كشف الغطاء عن الشعب، يعود دوستيفكسي بنا إلى القرن التاسع عشر في روسيا، ليظهر لنا صورة شريحة فقيرة مضطهدة عميقة. موظف عجوز، وفتاة، فقيران صديقان، يتراسلان فيما بينهما ليخبرانا عن قصص يومهم. فالرواية كلها من بدايتها حتى نهايتها هي عبارة عن مجموعة رسائل منه إليها ومنها إليه
❞ الشتاء بارد على من لا يملكون الذكريات الدافئة لكنني أظنه أبرد على من يمتلكونها دون أصحابها . ❝
AVAILABILITY: In stock
يحكى ان حكايا امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي فكبرت بها و معها ترددت كثيرا قبل الباس الكلمات ثوبا من الفصاحة اذ ان اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ثم أني قررت ان اكسوها حرفا عربيا من غير سوء معتقدا بذلك أني أطلقها من قفص صدري و ذاكرتي الى فضاء العربية الرحب فأنا هنا لا اكتب الحكايا بقدر ما احررها،اشرككم ببعض جدتي ،معتذرا أني ما استطعت ان احمل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذني كناقوس تحركه رياح الحنين.
AVAILABILITY: Out of stock