رجل الطبشور
31,000 ل.س
هل لقدوم المدرس السيد هالوران علاقة في ما يحصل؟ أم لداء الزهايمر يد في الأمر؟ أحياناً، أخطاء بسيطة تقود إلى نتائج وخيمة. أخوان يموتان في المكان نفسه وبالطريقة نفسها بفارق ثلاثين سنة، وقاتل يخدع الجميع؛ حتى أنه يخدع نفسه فيقتل الضحية الخطأ. كل ذلك يجتمع في رواية “رجل الطبشور” لتولد حبكة مشوقة جداً لا تتكشف إلا في الصفحات وربما الأسطر الأخيرة. وستكون النهاية صادمة بكل ما للكلمة من معنى. من أجواء الرواية نقرأ: “… “في بعض الأحيان يا إيد… من الأفضل ألا تعرف جميع الأجوبة”. غريبٌ كم تبدو حياتك صغيرة حين تتركها خلف ظهرك. بعد اثنين وأربعين عاماً، تخيلت أن مساحتي على الأرض ستكون أكبر، وأن ما غيرته في الزمن سيكون أكبر. ولكن لا، تماماً مثل كل البقية، معظم حياتي – الجزء المادي على الأقل منها – يمكن أن يتسع في شاحنة نقل كبيرة واحدة. شاهدت الأبواب تنغلق، وآخر ممتلكاتي المادية توضع في صندوق ويكتب عليه ما فيه ويوضع في الداخل. تقريباً آخرها. ابتسمت لرجال النقل آملاً أن تكون لفتة مرحة وودية. “انتهينا إذن؟”. قال الرجل الأكبر سناً، الذي يبدو أكثر تعباً من بقية الفريق: “نعم انتهينا”. (…). “سنحتاج إلى المال يا إيد. هيئ نفسك. بداية جديدة. كلنا نحتاج بدايات جديدة أحياناً”.
غير متوفر في المخزون
عقول البنات صناديق مغلقة تمتليء بالأسرار،الحب،العشق،الجريمة ربما…وانتظار الفرار. “غزل البنات” رواية رومانسية عن الحب و عمّا يدور في عقول البنات. عن شيء ما يبدأ منذ طفولتهن،بل ربما يولد معهن ويستمر طويلا… عن تلك الأسرار تدور أحداث الرواية التي لا تخلو من الإثارة والغموض … وأما لماذا “غزْل البنات” وما علاقته بالحب….فلابد أن تقرأ للنهاية.
AVAILABILITY: In stock
كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء ..
تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: Out of stock
كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ! هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم ! .
ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائئع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ !
AVAILABILITY: In stock
المكان : مكة. الزمان : القرن السابع الميلادي. المناسبة: إنقاذ البشرية
تلاحظ مجموعة من الحيوانات في مكة أن البشر قد تمادوا كثيرا في رفض الإيمان، وأن فرصهم تكاد تنفد، لذا يقررون التدخل لجعل الناس في مكة أقرب إلى الإيمان …
معاً سنرى هريرة ودجانة ونبّاح ويقظان والضرس وقصواء وسريعة وهم يتحدون معا من أجل تنفيذ ” الخطة السرية لإنقاذ البشرية”، وخلال ذلك سنرى ما كان يحدث في مكة ولكن من منظور مختلف
AVAILABILITY: Out of stock
الحياة ليست قصة نرويها ونختار أبطالها, ونكتب لها نهاية سعيدة أو عادلة.
فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها.
كل مايصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية, سوف تنجينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة.
كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة, وفوق أيَّة تربة وإن كانت غير صالحة للحياة.
نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر.
.
كن أنت أينما كنت!
ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر ..
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
يحكى ان حكايا امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي فكبرت بها و معها ترددت كثيرا قبل الباس الكلمات ثوبا من الفصاحة اذ ان اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ثم أني قررت ان اكسوها حرفا عربيا من غير سوء معتقدا بذلك أني أطلقها من قفص صدري و ذاكرتي الى فضاء العربية الرحب فأنا هنا لا اكتب الحكايا بقدر ما احررها،اشرككم ببعض جدتي ،معتذرا أني ما استطعت ان احمل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذني كناقوس تحركه رياح الحنين.
AVAILABILITY: Out of stock
ليلى طفلة في الخامسة تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلس. والوالدان المكسورا تنتهي علاقتهما بالانفصال. خمس سنوات بعد ذلك, تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت في عن الأنظار. إنها حية لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرَس. بعد فرحة اللقاء تتوالى الأسئلة, أين كانت ليلى كل تلك السنوات؟ مع من؟ وبالأخص, لماذا عادت؟
AVAILABILITY: Out of stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
تضطرب أنفاسك، وتيمِّم بصرك شطر الجبال الشَّامخة قبالتك. يجفُّ لعابك وينعقد لسانك. كم مضى عليك من دهور مذ خاطبته آخر مرَّة؟ لقد ظلَّ قرارك الأخير بعبادة خالقك على طريقتك معلَّقا. كم مرَّت بك من ليالٍ عجافٍ لم تفلح فيها في مناجاته رغم محاولاتك؟ هل نسيت كيف تكون خلوة العبد بربِّه؟ أم أنَّك لا تعرف سبيلا غير الطُّرق القديمة التي نفرتها؟ لقد كنت يوما حيَّ بن يقظان على جزيرة مهجورة، فهل يسعك هذه اللَّيلة أن تكون موسى؟ تهمس بصوت خافت لا يسمعه غيرك، رغم السُّكون المخيِّم حولك، لكنَّك تدرك يقينا أنَّه يحصي حركاتك وسكناتك، ولا يفوته شيء من خلجاتك. تخرج حروفك مرتبكة باهتة، مثل زفرة طويلة متعبة: يا ربُّ، يا إلهي.. يا خالقي.. أيًّا كان اسمك.. أرني أنظر إليك!
AVAILABILITY: Out of stock
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
AVAILABILITY: In stock



اطلب كتابك ..