رسائل من الصحابة


30,000 ل.س
“رسائل من الصحابة” هو كتاب للأديب الفلسطيني أدهم شرقاوي، يتناول فيه قصصًا ورسائل مستوحاة من حياة الصحابة رضوان الله عليهم، بأسلوب أدبي مميز ومؤثر. الكتاب يقدم رؤية مبتكرة، حيث يكتب الشرقاوي رسائل تخيلية ينقل فيها أقوال وأفعال الصحابة، ويستعرض فيها مواقفهم الملهمة التي تمزج بين الحكمة، الشجاعة، والتقوى.
في هذا الكتاب، يتطرق الكاتب إلى جوانب إنسانية وعاطفية من حياة الصحابة، مما يجعلهم أقرب إلى القارئ كقدوات واقعية يمكن التعلم منها. بأسلوبه السلس والبليغ، يعيد الشرقاوي إحياء القيم النبيلة التي جسدها هؤلاء العظماء، مثل الصبر، الإخلاص، الإيثار، والزهد.
الرسائل ليست مجرد سرد تاريخي، بل هي دعوة إلى التأمل والتدبر في سيرة الصحابة، وكيف يمكن لهذه النماذج العظيمة أن تكون مصدر إلهام لتغيير واقعنا المعاصر. يقدم الشرقاوي هذه القيم في قالب يناسب مختلف الأعمار والثقافات، مما يجعل الكتاب تجربة فريدة تترك أثرًا عميقًا في القلوب.
“رسائل من الصحابة” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه رحلة روحية وأدبية تأخذ القارئ إلى زمن الصحابة ليستخلص منها دروسًا تنير حياته.
متوفر في المخزون
في هذا الكتاب (علّمَتني آية) جَمَعنا وقفاتٍ تدبُّريةً ولطائفَ تفسيريةً استنبطَها أئمةُ التفسير الأعلام، لتُسَهّلَ على قارئها فَهم وتدبّر آياتِ الكتاب الكريم، وتساعده على القُرب من القرآن العظيم، ليعيش حياته مع القرآن فَهمًا وتدبُّرًا وتلاوةً وعملاً.
AVAILABILITY: In stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock
لنتذكر عطايا الله.. لنتذكر من بيده الرزق، لنتذكر أنه من يصلي الفجر فهو في ذمة الله، ولنتذكر أنه من يكيد لغيره يتولاه الله، ولنوقن بأننا سنحصل على أجمل الأشياء منه لا من إنسان ضعيف.
لننسَ الوهن والحزن ولنتجاهل بعضهم، ولنكن في كل الأوقات متواصلين من داخلنا مع الله في يقين حقيقي بأنه سيكرمنا، وبأن ما يأتي من عنده أهم مما نسعى له.لا تنتظر الثناء ولا تنتظر الشكر من أحدهم بل اجعله بينك وبين الله إخلاصاً لأنه اعطاك الفرصة لتقدم ولتكن ذا عمل طيب في هذهِ الحياة، وحينها سيجزيك ويعطيك.
تذكر …. أنسى الإنسان وعش مع الله …!
AVAILABILITY: Out of stock
هذه الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة نتوقف فيها مع القعود الأخير في الصلاة تلك النهاية التي تتجدد فيها البداية وتشرق فيها روح الانطلاق من جديد، وتتجدد فيها الطاقة من جديد لمواصلة الرحلة.. تلك الطاقة المنبعثة من المفاهيم.. هذه المفاهيم التي تُنحَت عبر تلك الكلمات التي ليست ككل الكلمات إنها “التحيات” لماذا كانت في نهاية الصلاة وليس في أولها؟وما المعاني التي تتضمنها الثلاثية المتلازمة: السلام – الرحمة – البركات؟ وهل هناك صورة غير صالحة لعباد الله الصالحين؟ ثم يتوقف الكاتب مع معنى جديد واستنباط جديد حول الفرق بين النبي والرسول مستنتجًا أفقـًا جديدًا يتعلق بهذا الفرق، ثم يأتي بنا إلى الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مشيرًا إلى ورود الأمر بالصلاة عليه إنما كان في سورة الأحزاب.. مستنتجًا أبعادًا عميقة في العلاقة القائمة بين ما ورد في هذه السورة من أحكام وتشريعات تتعلق بعلاقتنا برسول الله وبين مناسبة هذه السورة التي نزلت في خضم أحداث سورة الأحزاب، فآيات الأحكام في هذه السورة جاءت لتضع النقاط على الحروف وكأنها تحفر الخنادق وتوضح حدود العلاقات بين الأفراد في الوقت الذي كان فيه الصحابة يحفرون الخندق على أرض الواقع لإنقاذ دولة الإسلام.. ثم يتوقف الكاتب ليوضح شروط العلاقة مع الشخص الأهم في حياتنا مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام-،
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: Out of stock
أربعون حديثاً في مبادئ الاقتصاد والتجارة
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
في سورة البقرة اسراراً عظيمة، لم نكتشفها بعد، ولكن نستطيع أن نلمسها عند قرائتها بيقين وتدبر، ستمنع آياتها المباركة عدواً يتربص من الوصول إليك ، وستهلك شيطاناً أو حسداً وعيناً وقفت في طريق أمنياتك، وستبطل سحراً عقد من أجل أذيتك، تيسر أمورك بإذن الله التي تعسرت وتعقدت، وستقرب أحلامك وأُمنياتك التي عنك تأخرت !.
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
“كم هو عُمرك يا إبراهيم؟ هِجرات ثلاث.. وسنوات ممتلِئَة بالتَّضحيات.. وبناء بيتٍ لله.. ومشاهد لا تُحصى من مواقف الثَّبات! بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيِّدي.. بعُمقِها وليس بطُولِها! ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة! يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك..
فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور..
ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!”
AVAILABILITY: In stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock