كيف تصلح قلبا مكسورا


13,500 ل.س
متوفر في المخزون
قيم 0 مرة
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
AVAILABILITY: In stock
كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء ..
تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
AVAILABILITY: In stock
ضمن أجواء غامضة يدور بحث البروفيسور لانغدون أستاذ علم الرموز الدينية في جامعة هارفارد عن سر الرسالة التي تركها جد صوفي خلف لوحة ليوناردو دافنشي “مادونا أوف ذا روكس” والتي كانت حلقة أخرى تضاف إلى سلسلة من الرموز المرتبطة ببعضها البعض، حيث كان جد صوفي سونيير ذا ولع شديد بالجانب الغامض والعبثي لليوناردو دافنشي.
وفي الوقت ذاته كان اهتمام البروفيسور لانغدون وولعه شديداً بالرموز الدينية وبفكها، فكتبه حول الرسومات الدينية وعلم الرموز جعلت منه معارضاً مشهوراً في عالم الفن حتى غدا حضوره قوياً وشهرته واسعة وخاصة بعد تورطه في حادثة في الفاتيكان، تلك الحادثة أخذت أبعاداً إعلانية إلى درجة جعلت أهل الفن مهتمين به إلى أبعد الحدود.
ينطلق لانغدون وصوفي في رحلة بحثية تمر في شوارع روما متوقفة عند كاتدرائياتها مروراً إلى باريس متوقفة عند متحف اللوفر في رحلة مشوقة لمعرفة سر رسالة جد صوفي، والتي فتحت آفاقاً إلى اكتشاف سر الفارس المخلد في قصيدة دونت ضمن تلك الرسالة وذلك ضمن أجواء بوليسية شيقة وبأسلوب تميز به الكاتب دان براون في قصصه ذات الطابع البوليسي، ويمكن القول بأن “شيفرة دافنتشي” هذه تتجاوز بتصنيفها الرواية البوليسية المثيرة بمراحل عديدة إذ أنها يلفها غموض ممتع مرتكز على أسرار بشكل ألغاز. تشد القارئ إلى درجة كبيرة متابعاً تفاصيل تلك الرواية بمزيد من المتع والذهول.
AVAILABILITY: In stock
هل فقدتم أحداً وتمنيتم وداعه؟ هل وددتم مواجهة شخص تخلى عنكم؟ هل رغبتم في الحصول على ذكرى أخيرة من شخص أحببتموه؟ هل تمنيتم لقاء شخص عزيز لم تسنح لكم الفرصة للقياه يوماً؟ والأهم هل فكرتم يوماً بالسفر عبر الزمن عبر ارتشاف القهوة؟
في هذه الرواية توشيكازو كواغوشي يحقق تلك الأمنية، في مقهى صغير بطوكيو، مقهى يبدو عاديًا للغاية يمكنك أن تجلس على طاولة محددة وكرسي محدد وأن تفكر في لحظة معينة تود أن تعيشها مرة أخرى أو أن تعود إليها، فتسافر بالزمن وتحقق ما لم تحققه عندما عشتها للمرة الأولى، ولكن على شرط، أن تبدأ رحلتك عندما يقوم النادل بملئ فنجانك وأن تنتهي من كل شيء قبل أن تبرد القهوة.
قبل أن تبرد القهوة رواية إنسانية رقيقة تثير الكثير من التساؤلات ويبقى أثرها مع القارئ بعد الانتهاء منها وربما ترتبط فيما بعد بالمشروب القريب لقلوب الكثير من القراء، فمع كل فنجان قهوة يشربونه، يعودون للتفكير في مقهى طوكيو العجيب.
AVAILABILITY: Out of stock
الحياة ليست قصة نرويها ونختار أبطالها, ونكتب لها نهاية سعيدة أو عادلة.
فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها.
كل مايصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية, سوف تنجينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة.
كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة, وفوق أيَّة تربة وإن كانت غير صالحة للحياة.
نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر.
.
كن أنت أينما كنت!
ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر ..
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
عقول البنات صناديق مغلقة تمتليء بالأسرار،الحب،العشق،الجريمة ربما…وانتظار الفرار. “غزل البنات” رواية رومانسية عن الحب و عمّا يدور في عقول البنات. عن شيء ما يبدأ منذ طفولتهن،بل ربما يولد معهن ويستمر طويلا… عن تلك الأسرار تدور أحداث الرواية التي لا تخلو من الإثارة والغموض … وأما لماذا “غزْل البنات” وما علاقته بالحب….فلابد أن تقرأ للنهاية.
AVAILABILITY: In stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
تضطرب أنفاسك، وتيمِّم بصرك شطر الجبال الشَّامخة قبالتك. يجفُّ لعابك وينعقد لسانك. كم مضى عليك من دهور مذ خاطبته آخر مرَّة؟ لقد ظلَّ قرارك الأخير بعبادة خالقك على طريقتك معلَّقا. كم مرَّت بك من ليالٍ عجافٍ لم تفلح فيها في مناجاته رغم محاولاتك؟ هل نسيت كيف تكون خلوة العبد بربِّه؟ أم أنَّك لا تعرف سبيلا غير الطُّرق القديمة التي نفرتها؟ لقد كنت يوما حيَّ بن يقظان على جزيرة مهجورة، فهل يسعك هذه اللَّيلة أن تكون موسى؟ تهمس بصوت خافت لا يسمعه غيرك، رغم السُّكون المخيِّم حولك، لكنَّك تدرك يقينا أنَّه يحصي حركاتك وسكناتك، ولا يفوته شيء من خلجاتك. تخرج حروفك مرتبكة باهتة، مثل زفرة طويلة متعبة: يا ربُّ، يا إلهي.. يا خالقي.. أيًّا كان اسمك.. أرني أنظر إليك!
AVAILABILITY: In stock
مراجعة
لا يوجد تقييمات