كيمياء الصلاة – سدرة المنتهى


25,000 ل.س
هذه الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة نتوقف فيها مع القعود الأخير في الصلاة تلك النهاية التي تتجدد فيها البداية وتشرق فيها روح الانطلاق من جديد، وتتجدد فيها الطاقة من جديد لمواصلة الرحلة.. تلك الطاقة المنبعثة من المفاهيم.. هذه المفاهيم التي تُنحَت عبر تلك الكلمات التي ليست ككل الكلمات إنها “التحيات” لماذا كانت في نهاية الصلاة وليس في أولها؟وما المعاني التي تتضمنها الثلاثية المتلازمة: السلام – الرحمة – البركات؟ وهل هناك صورة غير صالحة لعباد الله الصالحين؟ ثم يتوقف الكاتب مع معنى جديد واستنباط جديد حول الفرق بين النبي والرسول مستنتجًا أفقـًا جديدًا يتعلق بهذا الفرق، ثم يأتي بنا إلى الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مشيرًا إلى ورود الأمر بالصلاة عليه إنما كان في سورة الأحزاب.. مستنتجًا أبعادًا عميقة في العلاقة القائمة بين ما ورد في هذه السورة من أحكام وتشريعات تتعلق بعلاقتنا برسول الله وبين مناسبة هذه السورة التي نزلت في خضم أحداث سورة الأحزاب، فآيات الأحكام في هذه السورة جاءت لتضع النقاط على الحروف وكأنها تحفر الخنادق وتوضح حدود العلاقات بين الأفراد في الوقت الذي كان فيه الصحابة يحفرون الخندق على أرض الواقع لإنقاذ دولة الإسلام.. ثم يتوقف الكاتب ليوضح شروط العلاقة مع الشخص الأهم في حياتنا مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام-،
غير متوفر في المخزون
المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق، وإنما بالأصدق..
وهذا كتاب يعرض حياة رجال جمعوا المجدين معاً: الأسبق والأصدق، ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر، وينادى على الناس في كل مكان أن هلموا اليَ.
هناك دوماً متسع مهما اكتظت الصفوف، وهناك فرصة للحاق بالقافلة وإن كانت بدأت مسيرها منذ أربعة عشرة قرناً.
ثم من يدري، فلعل الفتن قد فشت في عصرك، لتنال أجر الثبات!
AVAILABILITY: Out of stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock
لنتذكر عطايا الله.. لنتذكر من بيده الرزق، لنتذكر أنه من يصلي الفجر فهو في ذمة الله، ولنتذكر أنه من يكيد لغيره يتولاه الله، ولنوقن بأننا سنحصل على أجمل الأشياء منه لا من إنسان ضعيف.
لننسَ الوهن والحزن ولنتجاهل بعضهم، ولنكن في كل الأوقات متواصلين من داخلنا مع الله في يقين حقيقي بأنه سيكرمنا، وبأن ما يأتي من عنده أهم مما نسعى له.لا تنتظر الثناء ولا تنتظر الشكر من أحدهم بل اجعله بينك وبين الله إخلاصاً لأنه اعطاك الفرصة لتقدم ولتكن ذا عمل طيب في هذهِ الحياة، وحينها سيجزيك ويعطيك.
تذكر …. أنسى الإنسان وعش مع الله …!
AVAILABILITY: Out of stock
الفقه الإسلامي فقه واقعي وصالح لكل زمانٍ ومكان وقد تكفّل بحل مشاكل الحياة جميعها، وتقديم النماذج الحيّة التي تساير تطورها إجتماعياً، وسياسياً، وفكرياً، لأنّه وضع ربّ العالمين العالم بمصالح عباده.
وهو الدعامة الكبرى التي ترتكز عليه العبادات والمعاملات وسائر التشريعات وتستمد منه أحكامها.
وهذا الكتاب يسدّ فراغاً كبيراً في المجتمع حيث ساد الجهل في قضايا التشريع، وخاصّة أحكام العبادة فهو كتاب الفرد المسلم، والبيت المسلم.
وقد كُتِبَ بأسلوب سهل، وترتيب منسجم
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
عندما ينتهي الأنبياءُ يبدأ أبو بكر وعندما ينتهي أبو بكر يبدأ النَّاس! هكذا هو فئة وحده أدنى من الأنبياء قليلاً
وأعلى من النَّاسِ كثيراً
لا يُشبه أحداً ولا يشبهه أحد
نموذج فريد مُعَدٌّ بإتقانٍ ليكون صِدِّيقَ هذه الأمة
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الثاني من خماسية كيمياء الصلاة: عنوان كبير يبحث في المنظومة العظيمة التي تسبق الصلاة كيف تكون محفزات للنهضة وسبيلاً إليها.. هذه المنظومة مكونة من: – الأذان بكل عباراته كيف يكون نداء للحياة “حيَّ على الصلاة” وكيف ترتبط الصلاة بالفلاح ليكون الأذان ذلك الزناد الذي يقدح شرارة النهضة. أوقات الصلاة الخمسة تعلمنا أن نصبح جزءًا من هذا العالم، فالصلاة كتاب موقوت، وهذا يعني أن الوقت عنصر رئيسي في معادلة التفاعل الكوني، وبذلك فلا بد من وجود فلسفة للأوقات الخمسة توضح لنا السبب الذي من أجله كانت الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى االله …
AVAILABILITY: In stock
منذ 1442 سنة ضاقت عليه مكة فخرج مهاجرا تحت جنح الظلام وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة ؟ الدين الذي بدأ برجل نزل يوما من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان واسمه تردده المآذن أشهد أن محمدا رسول الله
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock