كيمياء الصلاة _المهمة غير المستحيلة


20,000 ل.س
سلسلة كيمياء الصلاة بحلقاتها الخمس تركز على الصلاة بصفتها عملية نعيد تشكيل أنفسنا من خلالها. وهي العملية اللازمة والضرورة التي تساعد الإنسان على أداء ما خلق من أجله: إعمار الأرض.
الصلاة في الحلقة الأولى هي تجسيد شعائري وعملي لكل معاني النهضة والنهوض التي هي جوهر الإسلام. ومن خلال تمثل هذه المعاني -عبر الصلاة- فإن فكر النهضة سهبط من رفوف الكتب وأفكار المثقفين ليلتحم بأرض الواقع. إنها الحلقة المفقودة بين ما نحن عليه فعلاً، وما يجب أن نكونه.
متوفر في المخزون
AVAILABILITY: In stock
الفقه الإسلامي فقه واقعي وصالح لكل زمانٍ ومكان وقد تكفّل بحل مشاكل الحياة جميعها، وتقديم النماذج الحيّة التي تساير تطورها إجتماعياً، وسياسياً، وفكرياً، لأنّه وضع ربّ العالمين العالم بمصالح عباده.
وهو الدعامة الكبرى التي ترتكز عليه العبادات والمعاملات وسائر التشريعات وتستمد منه أحكامها.
وهذا الكتاب يسدّ فراغاً كبيراً في المجتمع حيث ساد الجهل في قضايا التشريع، وخاصّة أحكام العبادة فهو كتاب الفرد المسلم، والبيت المسلم.
وقد كُتِبَ بأسلوب سهل، وترتيب منسجم
AVAILABILITY: Out of stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock
في هذا الكتاب (علّمَتني آية) جَمَعنا وقفاتٍ تدبُّريةً ولطائفَ تفسيريةً استنبطَها أئمةُ التفسير الأعلام، لتُسَهّلَ على قارئها فَهم وتدبّر آياتِ الكتاب الكريم، وتساعده على القُرب من القرآن العظيم، ليعيش حياته مع القرآن فَهمًا وتدبُّرًا وتلاوةً وعملاً.
AVAILABILITY: In stock
قراءة الأدب شئ جميل فكيف إذا كانت برفقة النبي !؟ ، و سماع القصص و الحكايات رائع فماذا لو كان كان راويها حبيبنا المُصطفى ؟
يضعك الكتاب بين قصص الزمان و عبر الأيام و دروس العُظماء برواية السيّد المُختار .
AVAILABILITY: In stock
في سورة البقرة اسراراً عظيمة، لم نكتشفها بعد، ولكن نستطيع أن نلمسها عند قرائتها بيقين وتدبر، ستمنع آياتها المباركة عدواً يتربص من الوصول إليك ، وستهلك شيطاناً أو حسداً وعيناً وقفت في طريق أمنياتك، وستبطل سحراً عقد من أجل أذيتك، تيسر أمورك بإذن الله التي تعسرت وتعقدت، وستقرب أحلامك وأُمنياتك التي عنك تأخرت !.
AVAILABILITY: In stock
لنتذكر عطايا الله.. لنتذكر من بيده الرزق، لنتذكر أنه من يصلي الفجر فهو في ذمة الله، ولنتذكر أنه من يكيد لغيره يتولاه الله، ولنوقن بأننا سنحصل على أجمل الأشياء منه لا من إنسان ضعيف.
لننسَ الوهن والحزن ولنتجاهل بعضهم، ولنكن في كل الأوقات متواصلين من داخلنا مع الله في يقين حقيقي بأنه سيكرمنا، وبأن ما يأتي من عنده أهم مما نسعى له.لا تنتظر الثناء ولا تنتظر الشكر من أحدهم بل اجعله بينك وبين الله إخلاصاً لأنه اعطاك الفرصة لتقدم ولتكن ذا عمل طيب في هذهِ الحياة، وحينها سيجزيك ويعطيك.
تذكر …. أنسى الإنسان وعش مع الله …!
AVAILABILITY: Out of stock
أكثر من نصف سكان الكوكب
عادية حياتك هي لهم تحديات
وتحدياتك لهم مُسلّمات
يعيشونها كل يوم
توافهك لهم أحلام
وأحلامهم أنت عشتها حتى مللتها
!!فهلّا حمدت
AVAILABILITY: Out of stock
أوجه الإعجاز في ذكر الله حكايات حقيقية وأسرار خفية عن عالم الله الذي لا نراه
(( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )) حقاً إنها تطمئن وتسكن وتدفء ؛ فهو بمثابة جنة صغيرة يعيش فيها الذاكرون، كما أنه كالقلعة المحصنة التي يحتمي بها الإنسان من مصائب ونوائب الدهر ؛ فيعين على الصبر ويغير أفكارنا ومشاعرنا وتستحوذ علينا مشاعر التفاؤل والأمل فنرى نوراً مشرقاً ينير دروبنا ويعينا على القرب من الله عزوجل ؛ فبالرغم من سهولة عبادة الذكر إلا إن أثرها عظيماً على قلوبنا وأرواحنا ؛ فيعلي الهمة للطاعات الأخرى وينير القلب بالإيمان
AVAILABILITY: In stock
كتاب يضم مجموعة مقالات موجه تحديدا للفتيات للفئة العمرية تحت العشرين وربما أكبر قليلا فترة المراهقة”” يتحدث في الجزء الأول منه بأسلوب سهل وبسيط عن حياة الصحابيات لربط حياة الفتاة خلال تعاملاتها اليومية بصور الصحابيات ومواقفهن وبعض المقالات لترقيق القلوب ودعم الفتيات نفسيا في تلك المرحلة من العمر وما يشغل الفتيات في سن المراهقة من عدم رضاهن عن الشكل والجمال،وبداية التفكير في الزواج العفة والحياء،وبعض المقالات عن المشاعر.
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock