اسمه أحمد


52,000 ل.س
بعد عشرين عاما من السجن والتعذيب والإغراء والإغواء، هل كانت طريق أحمد الموحشة تحتاج إلى فاطمة؟.. وإن لم تكن! كم سيصمد أحمد؟.. وكم فاطمة عظيمة لتجعل أحمد يصمد كل هذه السنوات؟.. وبعد كل هذه السنوات المتواطئة ضد أحمد، هل هو نادم على فعله؟.. ولو عادت به الأيام، هل سيكرر ما فعل أم لأ؟.. كل هذه الأسئلة أجاب عنها أحمد في نهاية الرواية. ربما أحمد لم يكن بطلا خارقا، ولا المعصوم عن الأخطاء، لا الرجل المثالي، لكنه الثابت على الحق في زمن كثر فيه الزيف، وضاعت فيه القيم وغُيّب فيه الضمير ” والثابت الواحد على الحق كثير”. أحمد هو من أيقن أن طريق الفوز صعبة، وأن الصعب على هذا الطريق أصعب، لكنها ثمرتها الحلوة قد تنسبك تعبك.
متوفر في المخزون
ليلى طفلة في الخامسة تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلس. والوالدان المكسورا تنتهي علاقتهما بالانفصال. خمس سنوات بعد ذلك, تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت في عن الأنظار. إنها حية لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرَس. بعد فرحة اللقاء تتوالى الأسئلة, أين كانت ليلى كل تلك السنوات؟ مع من؟ وبالأخص, لماذا عادت؟
AVAILABILITY: Out of stock
الحياة ليست قصة نرويها ونختار أبطالها, ونكتب لها نهاية سعيدة أو عادلة.
فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها.
كل مايصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية, سوف تنجينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة.
كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة, وفوق أيَّة تربة وإن كانت غير صالحة للحياة.
نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر.
.
كن أنت أينما كنت!
ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر ..
AVAILABILITY: Out of stock
تدور الرواية حول شرطية وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مقيدين بسلسلة على أحد مقاعد حديقة سنترال بارك في نيويورك .. ولم تكن بينهما معرفة سابقة. كيف وصلا إلى هناك .. وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مختلفين متباعدين في ذات اللحظة .. لكن دائما هناك جانب من الحقيقة لا يظهر إلا في اللحظات الأخيرة .. يقلب كل التوقعات
AVAILABILITY: In stock
عقول البنات صناديق مغلقة تمتليء بالأسرار،الحب،العشق،الجريمة ربما…وانتظار الفرار. “غزل البنات” رواية رومانسية عن الحب و عمّا يدور في عقول البنات. عن شيء ما يبدأ منذ طفولتهن،بل ربما يولد معهن ويستمر طويلا… عن تلك الأسرار تدور أحداث الرواية التي لا تخلو من الإثارة والغموض … وأما لماذا “غزْل البنات” وما علاقته بالحب….فلابد أن تقرأ للنهاية.
AVAILABILITY: In stock
تدورُ أحداثُ الرّواية في غزّة، أما الزّمان فهدنة بين حربين، فغزّة محكومة بالحرب كما الأرض محكومة بالدّوران ! أبطالها حمزة الشاب الجامعيّ الذي ضاق عليه ظهر الأرض فوجد في بطنها متّسعاً، يحفرُ الأنفاق استعداداً للمعركة القادمة ! وأسماء الفتاة الجميلة في مطلع العشرين يلتقي بها حمزة صدفةً فتعجبه، وتنقلب حياته رأساً على عقب، وتنشأ بينهما علاقة حُبّ جارفة تنتهي بالزّواج. وبعد شهر يُعتقل حمزة ويُحكم بالسجن لسنوات، فيقرران تهريب نطفة لينجبا رغماً عن أنف إسرائيل وزنازينها، فكلاهما يؤمن أنهما لا يُنجبان أطفالاً وإنما جنود للمعارك القادمة ، ويتمّ لهما الأمر !
AVAILABILITY: In stock
هل فقدتم أحداً وتمنيتم وداعه؟ هل وددتم مواجهة شخص تخلى عنكم؟ هل رغبتم في الحصول على ذكرى أخيرة من شخص أحببتموه؟ هل تمنيتم لقاء شخص عزيز لم تسنح لكم الفرصة للقياه يوماً؟ والأهم هل فكرتم يوماً بالسفر عبر الزمن عبر ارتشاف القهوة؟
في هذه الرواية توشيكازو كواغوشي يحقق تلك الأمنية، في مقهى صغير بطوكيو، مقهى يبدو عاديًا للغاية يمكنك أن تجلس على طاولة محددة وكرسي محدد وأن تفكر في لحظة معينة تود أن تعيشها مرة أخرى أو أن تعود إليها، فتسافر بالزمن وتحقق ما لم تحققه عندما عشتها للمرة الأولى، ولكن على شرط، أن تبدأ رحلتك عندما يقوم النادل بملئ فنجانك وأن تنتهي من كل شيء قبل أن تبرد القهوة.
قبل أن تبرد القهوة رواية إنسانية رقيقة تثير الكثير من التساؤلات ويبقى أثرها مع القارئ بعد الانتهاء منها وربما ترتبط فيما بعد بالمشروب القريب لقلوب الكثير من القراء، فمع كل فنجان قهوة يشربونه، يعودون للتفكير في مقهى طوكيو العجيب.
AVAILABILITY: In stock
يحكى ان حكايا امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي فكبرت بها و معها ترددت كثيرا قبل الباس الكلمات ثوبا من الفصاحة اذ ان اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ثم أني قررت ان اكسوها حرفا عربيا من غير سوء معتقدا بذلك أني أطلقها من قفص صدري و ذاكرتي الى فضاء العربية الرحب فأنا هنا لا اكتب الحكايا بقدر ما احررها،اشرككم ببعض جدتي ،معتذرا أني ما استطعت ان احمل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذني كناقوس تحركه رياح الحنين.
AVAILABILITY: Out of stock
تعرّفت إلى ندى بطلت الرّواية على صفحات مندى الكترونيّ. كانت تروي قصّتها الّتي أبكتني.غادرت المنتدى لكن القصّة لم تغادرني. وبعد فترة، كانت فكرة الرّواية قد نمت في ذهني.وجدتني أتّصل بها وأسألها مزيدًا من التّفاصيل.عبر الرّسائل الالكترونيّة والهاتف تحدّثنا طويلًا. تعرّفت من خلالها على المجتمع اليهوديّ المغلق أو ما يسمّون ب”اليهود العرب”. لكنّني عرفت أشياء لم تخطر ببالي،
عن المقاومة في جنوب لبنان، عن الحبّ والحرب، وخاصّة عن الايمان. هذه الرّواية مستوحاة من قصّة حقيقيّة. خطوطها العريضةتنتمي إلى الواقع، وشخصيّاتها الرئيسيّة كانت\ مازالت أنفاسها تتردّد على الأرض. لكنّها لا تخلو من مسحة خيال مقصودة. إمّا احترامًا لأسرار وخصوصيّات شخصيّة لا يجوز كشفها، أو سدًّا لثغرات موجودة في القصّة الحقيقيّة، سكتت عنها صاحبتها،أو تحديدًا لتفاصيل وحيثيات الأحداث.
أملي أن تلمس هذه القصّة شغاف قلب كلّ قارئ وتترك في نفسه أثرًا مثل الّذي تركته في نفسي.
AVAILABILITY: In stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء ..
تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
AVAILABILITY: Out of stock
طلبت من الله كل شيء لأستمتع بالحياة..
فأهداني الله الحياة لأستمتع بكل شيء”
هذا كتاب البحث عن أسرار الحياة الطيبة والأسباب الخفية للبهجة والمفاتيح الصغيرة للسعادة.
تعالوا لنحتفل بالحياة ونغوص في بحورها ونكشف عن كنوزها وأسرارها ونفوز بدررها المخفية.
لنجعل قلوبنا ثروتنا الحقيقية ونرمي أحزاننا في جيوبنا المثقوبة ونجعل أيامنا تضجّ بالحياة
AVAILABILITY: In stock
تضطرب أنفاسك، وتيمِّم بصرك شطر الجبال الشَّامخة قبالتك. يجفُّ لعابك وينعقد لسانك. كم مضى عليك من دهور مذ خاطبته آخر مرَّة؟ لقد ظلَّ قرارك الأخير بعبادة خالقك على طريقتك معلَّقا. كم مرَّت بك من ليالٍ عجافٍ لم تفلح فيها في مناجاته رغم محاولاتك؟ هل نسيت كيف تكون خلوة العبد بربِّه؟ أم أنَّك لا تعرف سبيلا غير الطُّرق القديمة التي نفرتها؟ لقد كنت يوما حيَّ بن يقظان على جزيرة مهجورة، فهل يسعك هذه اللَّيلة أن تكون موسى؟ تهمس بصوت خافت لا يسمعه غيرك، رغم السُّكون المخيِّم حولك، لكنَّك تدرك يقينا أنَّه يحصي حركاتك وسكناتك، ولا يفوته شيء من خلجاتك. تخرج حروفك مرتبكة باهتة، مثل زفرة طويلة متعبة: يا ربُّ، يا إلهي.. يا خالقي.. أيًّا كان اسمك.. أرني أنظر إليك!
AVAILABILITY: Out of stock