ثرثرة فوق النيل


25,000 ل.س
«لأننا نخاف البوليس والجيش والإنجليز والأمريكان والظاهر والباطن؛ فقد انتهى بنا الأمر إلى ألَّا نخاف شيئًا.
– ولكن الباب مفتوح!
– في الخارج عم عبده، وهو كفيل برَدِّ أي اعتداء.»
قبل عامٍ واحد من النكسة، وبينما الكلُّ يُردِّد الحديثَ عن التقدُّم العظيم الذي يعيشه المجتمع المصري في الخمسينيات والستينيات، خرج «نجيب محفوظ» بالحقيقة الكاشفة التي صفَعت وجوهَ الأبواق الكاذبة؛ ليؤكِّد على حالة الضياع والتمزُّق التي يُعانيها الشارع المصري، وأن مجتمعًا كهذا مُقبِل على كارثة لا مَحالة. قدَّم «محفوظ» ثرثرتَه التي حوَت الكثيرَ من الرمزيات؛ فكل جملة فيها حقيقة مؤكَّدة، وخلف كلِّ هَزْل جِد، وخلف كلِّ عَبَث فلسفةٌ مُحكَمة، ورؤيةٌ صائبة؛ ففي عوَّامة على شاطئ النيل اجتمعت مجموعةٌ من الأشخاص من شرائحَ مختلفةٍ من المجتمع المصري، كلٌّ منهم له عالَمه الذي هرب منه؛ ليُمارِسوا في العوَّامة حياةَ اللاشيء، الخاليةَ من المعنى، ولكن وراء اللاشيء تجد المعنى الحقيقيَّ للمرحلة وللحياة. روايةٌ مُكثَّفة تَسبر أغوارَ الحياة، لتكشف لنا عن المعنى الحقيقي للوجود.
متوفر في المخزون
حين يـــقع المال في يد العبد الصالـح والأَمة المؤمنة، يُصبح المال زادًا تُشترىٰ به الباقيات الصالـحات، ولا أُبالــغ حين أقــول إن أثر ذلك المال الصالح ربـما يـمتد لـمئات السنين ويصل لملايــــين البشر، لذلك إذا أردت ألا تـــجف صُـحف أعـــمالك ولا تُرفع أقـــلامها فاجــعل الـمال زادك واشترِ به باقيًا لا يزول بزوالك فتُســطَّر في ســـجلات أعمالك فـــوق حياتك ألـــف حـــياة.
AVAILABILITY: Out of stock
كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ! هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم ! .
ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائئع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ !
AVAILABILITY: In stock
ليلى طفلة في الخامسة تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلس. والوالدان المكسورا تنتهي علاقتهما بالانفصال. خمس سنوات بعد ذلك, تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت في عن الأنظار. إنها حية لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرَس. بعد فرحة اللقاء تتوالى الأسئلة, أين كانت ليلى كل تلك السنوات؟ مع من؟ وبالأخص, لماذا عادت؟
AVAILABILITY: Out of stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
إلى أولئك الذين لن يشتروا الكتاب لأنهم لا يملكون ثمنه ! الذين لا يعرفون رياضة يوميَّة سوى : الركض خلف الرغيف ! أهديكم كتابي الذي لن تقرأوه ”
كتاب تسافر عبره في أزمان غابرة لتكتشف عبرها رؤى و حكم أسلافنا و فلسفتهم في الحياة. و انت تجول بين السطور، تتعرَّف على الحب و الوفاء و الصداقة و أسمى المعاني الإنسانية، تدرك قيمة العائلة و دورها في قيام المجتمع، تأخذ العبر من حياة السابقين و تفتح بصيرتك للنظر فيما وراء الصور، أحيانا سيُضحِكك وأخرى سيُبكيك من مرارة ما يحدث في هذا العالم. ينصبح به لمن أراد دخول عالم المطالعة لأسلوبه الخفيف السلس والممتع.
AVAILABILITY: Out of stock
تدورُ أحداثُ الرّواية في غزّة، أما الزّمان فهدنة بين حربين، فغزّة محكومة بالحرب كما الأرض محكومة بالدّوران ! أبطالها حمزة الشاب الجامعيّ الذي ضاق عليه ظهر الأرض فوجد في بطنها متّسعاً، يحفرُ الأنفاق استعداداً للمعركة القادمة ! وأسماء الفتاة الجميلة في مطلع العشرين يلتقي بها حمزة صدفةً فتعجبه، وتنقلب حياته رأساً على عقب، وتنشأ بينهما علاقة حُبّ جارفة تنتهي بالزّواج. وبعد شهر يُعتقل حمزة ويُحكم بالسجن لسنوات، فيقرران تهريب نطفة لينجبا رغماً عن أنف إسرائيل وزنازينها، فكلاهما يؤمن أنهما لا يُنجبان أطفالاً وإنما جنود للمعارك القادمة ، ويتمّ لهما الأمر !
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
يحكى ان حكايا امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي فكبرت بها و معها ترددت كثيرا قبل الباس الكلمات ثوبا من الفصاحة اذ ان اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ثم أني قررت ان اكسوها حرفا عربيا من غير سوء معتقدا بذلك أني أطلقها من قفص صدري و ذاكرتي الى فضاء العربية الرحب فأنا هنا لا اكتب الحكايا بقدر ما احررها،اشرككم ببعض جدتي ،معتذرا أني ما استطعت ان احمل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذني كناقوس تحركه رياح الحنين.
AVAILABILITY: Out of stock
طلبت من الله كل شيء لأستمتع بالحياة..
فأهداني الله الحياة لأستمتع بكل شيء”
هذا كتاب البحث عن أسرار الحياة الطيبة والأسباب الخفية للبهجة والمفاتيح الصغيرة للسعادة.
تعالوا لنحتفل بالحياة ونغوص في بحورها ونكشف عن كنوزها وأسرارها ونفوز بدررها المخفية.
لنجعل قلوبنا ثروتنا الحقيقية ونرمي أحزاننا في جيوبنا المثقوبة ونجعل أيامنا تضجّ بالحياة
AVAILABILITY: In stock
المكان : مكة. الزمان : القرن السابع الميلادي. المناسبة: إنقاذ البشرية
تلاحظ مجموعة من الحيوانات في مكة أن البشر قد تمادوا كثيرا في رفض الإيمان، وأن فرصهم تكاد تنفد، لذا يقررون التدخل لجعل الناس في مكة أقرب إلى الإيمان …
معاً سنرى هريرة ودجانة ونبّاح ويقظان والضرس وقصواء وسريعة وهم يتحدون معا من أجل تنفيذ ” الخطة السرية لإنقاذ البشرية”، وخلال ذلك سنرى ما كان يحدث في مكة ولكن من منظور مختلف
AVAILABILITY: Out of stock