رائحة الليمون

30,000 ل.س

في اليوم الأخير لوجودي في حمص وأنا أقود سيارتي متنقلاً بشوارعها، وبطريقي إلى منزل العم صالح القريب، قادماً من السوق ومصطحباً معي العديد من الهدايا قرعت الباب، ففُتح لي…

كانت لينا مندهشة لوجودي، فاستقبلتني إلى الداخل وهي تصافح يدي وتتلمسها بحرارة، وأقفلت الباب ورائها في محاولة لضمي دون تردد وشفتاها ترتجفتان، لم أرد أن أدفعها إلى الغرفة الكبيرة خوفاً من والدتها… لكن صوت همهماتها وهسيسها قالا لي إنها وحيدة..؟.

غير متوفر في المخزون


التصنيف:

القائمة الرئيسية
Close

السلة

تم العرض

آخر المنتجات التي تم استعراضها

Close

Quickview

Close

الأقسام

WhatsApp اطلب كتابك ..