عظماء الدنيا و عظماء الآخرة

22,000 ل.س
لن أتمكن من كتابة تعقيب وأنا في هذه الحالة والتأثير الذي تركه الكتاب في نفسي..
ولكن بشكل عام، ولأصدقائي الذين يودون قراءته..
الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات المجمعة للكاتب، لذا قد تجد بعض الأفكار مكررة في أكثر من موضع.
يبدأ الكتاب وينتهى بتأملات ذات طابع صوفي “أعتقد أن الدكتور يحبها ويركن لها ”
فيبدأ بمسرحية شعرية، ويتنهى بـ “ساعة تأمل ” و “لحظات سُكر”
وبين هذا وذاك.. توجد مجموعة مقالات مختلفة ذات طابع ديني وسياسي، يتحدث عن الغرب وأطماعه.. اسرائيل أمريكا.. موقفنا نحن العرب مما حولنا وموقفنا مع أنفسنا..
صحيح أن المقالات قديمة، ولكن لها اسقاطات عديدة على الحاضر.. كلٌ حسب رؤيته
ثم تأتي المقالتان “استعمال الإسلام لهدم الإسلام الخيط الرفيع بين النار والجنة” لتعرينا أمام أنفسنا وأمام الواقع الذي نعيش فيه، وتخجلنا نحن المسلمين من تقاعسنا عن الفهم والعمل والجد و….بعد انتهائي من هاتين المقالتين، أدركت لما سمي الكتاب بعظماء الدنيا وعظماء الآخرة.. لم يذكرها صريحة، ولكنه تركها لكل منا يستنتج الفرقين كل حسب أهوائه
متوفر في المخزون
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
أوجه الإعجاز في ذكر الله حكايات حقيقية وأسرار خفية عن عالم الله الذي لا نراه
(( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )) حقاً إنها تطمئن وتسكن وتدفء ؛ فهو بمثابة جنة صغيرة يعيش فيها الذاكرون، كما أنه كالقلعة المحصنة التي يحتمي بها الإنسان من مصائب ونوائب الدهر ؛ فيعين على الصبر ويغير أفكارنا ومشاعرنا وتستحوذ علينا مشاعر التفاؤل والأمل فنرى نوراً مشرقاً ينير دروبنا ويعينا على القرب من الله عزوجل ؛ فبالرغم من سهولة عبادة الذكر إلا إن أثرها عظيماً على قلوبنا وأرواحنا ؛ فيعلي الهمة للطاعات الأخرى وينير القلب بالإيمان
AVAILABILITY: Out of stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock
“كم هو عُمرك يا إبراهيم؟ هِجرات ثلاث.. وسنوات ممتلِئَة بالتَّضحيات.. وبناء بيتٍ لله.. ومشاهد لا تُحصى من مواقف الثَّبات! بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيِّدي.. بعُمقِها وليس بطُولِها! ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة! يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك..
فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور..
ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!”
AVAILABILITY: In stock
أربعون حديثاً في مبادئ الاقتصاد والتجارة
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الرابع من سلسلة كيمياء الصلاة : مع هذا الكتاب يسبر الكاتب أغوار هيئات الصلاة مستنبطًا مدلولاتها ومعانيها فالقيام إنما هو النهوض، أن نقوم بدورنا وصولاً لأن تصبح الأمة بأكملها “أمة قائمة”.. في القيام نضع اليمين على الشمال فما المعاني التي نفهمها من هذا؟ أما الركوع فهو خفض الرأس لكنه عمل يختص به الإنسان فقط يجعل عقله مسخرًا في خدمة المشروع الذي كلفه به الله…
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الثالث من سلسلة كيمياء الصلاة: الفاتحة عماد الصلاة والمدخل الأساسي للقرآن الكريم.. بكل كلمة منها يستنتج الكاتب فتحًا جديدًا في المعاني والأفكار متوقفـًا عند كل آية بل كل كلمة منها فالبسملة هي تلك العبارة التي قالها نوح عندما حرك دفة سفينته معلنًا ولادة عالم جديد فبها كان المجرى وبها كان المرسى..
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: Out of stock
أكثر من نصف سكان الكوكب
عادية حياتك هي لهم تحديات
وتحدياتك لهم مُسلّمات
يعيشونها كل يوم
توافهك لهم أحلام
وأحلامهم أنت عشتها حتى مللتها
!!فهلّا حمدت
AVAILABILITY: In stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock
الفقه الإسلامي فقه واقعي وصالح لكل زمانٍ ومكان وقد تكفّل بحل مشاكل الحياة جميعها، وتقديم النماذج الحيّة التي تساير تطورها إجتماعياً، وسياسياً، وفكرياً، لأنّه وضع ربّ العالمين العالم بمصالح عباده.
وهو الدعامة الكبرى التي ترتكز عليه العبادات والمعاملات وسائر التشريعات وتستمد منه أحكامها.
وهذا الكتاب يسدّ فراغاً كبيراً في المجتمع حيث ساد الجهل في قضايا التشريع، وخاصّة أحكام العبادة فهو كتاب الفرد المسلم، والبيت المسلم.
وقد كُتِبَ بأسلوب سهل، وترتيب منسجم
AVAILABILITY: In stock