فقه بناء الإنسان


35,000 ل.س
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
متوفر في المخزون
AVAILABILITY: In stock
لنتذكر عطايا الله.. لنتذكر من بيده الرزق، لنتذكر أنه من يصلي الفجر فهو في ذمة الله، ولنتذكر أنه من يكيد لغيره يتولاه الله، ولنوقن بأننا سنحصل على أجمل الأشياء منه لا من إنسان ضعيف.
لننسَ الوهن والحزن ولنتجاهل بعضهم، ولنكن في كل الأوقات متواصلين من داخلنا مع الله في يقين حقيقي بأنه سيكرمنا، وبأن ما يأتي من عنده أهم مما نسعى له.لا تنتظر الثناء ولا تنتظر الشكر من أحدهم بل اجعله بينك وبين الله إخلاصاً لأنه اعطاك الفرصة لتقدم ولتكن ذا عمل طيب في هذهِ الحياة، وحينها سيجزيك ويعطيك.
تذكر …. أنسى الإنسان وعش مع الله …!
AVAILABILITY: Out of stock
المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق، وإنما بالأصدق..
وهذا كتاب يعرض حياة رجال جمعوا المجدين معاً: الأسبق والأصدق، ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر، وينادى على الناس في كل مكان أن هلموا اليَ.
هناك دوماً متسع مهما اكتظت الصفوف، وهناك فرصة للحاق بالقافلة وإن كانت بدأت مسيرها منذ أربعة عشرة قرناً.
ثم من يدري، فلعل الفتن قد فشت في عصرك، لتنال أجر الثبات!
AVAILABILITY: Out of stock
الجزء الثاني من كتاب لأنك الله. يأخذنا المؤلف علي الفيفي في رحلة إلى معراج النفوس المطمئنة مجموعة مختارة من أسماء الله الحسنى .. يشرحها بإسلوب وعبارات تلامس الأفئدة والقلوب.
AVAILABILITY: Out of stock
منذ 1442 سنة ضاقت عليه مكة فخرج مهاجرا تحت جنح الظلام وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة ؟ الدين الذي بدأ برجل نزل يوما من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان واسمه تردده المآذن أشهد أن محمدا رسول الله
AVAILABILITY: Out of stock
عن الجزء الثالث من سلسلة كيمياء الصلاة: الفاتحة عماد الصلاة والمدخل الأساسي للقرآن الكريم.. بكل كلمة منها يستنتج الكاتب فتحًا جديدًا في المعاني والأفكار متوقفـًا عند كل آية بل كل كلمة منها فالبسملة هي تلك العبارة التي قالها نوح عندما حرك دفة سفينته معلنًا ولادة عالم جديد فبها كان المجرى وبها كان المرسى..
AVAILABILITY: In stock
لماذا نحن بحاجة لمثل هذه الكتب ، لأننا لا نستطيع أن نقرأ القرآن كما نقرأ بقية الكتب لا تستطيع أن تمر على المفردات المبهمة والأفكار المتداخلة من دون أن تُفتش عن معناها !
القرآن الكريم رسائل الله عزوجل إلينا لذا فإن كل قارئ للقرآن لابد من أن يكون مُتدبر لآياته ، وهذا الكتاب يختلف عن كتب التفسير التي اعتدنا قرآتها بعدة نقاط لعل أهمها أن كُتب بشكل مُبسط يمكنك إعتماده كتفسير أولي لآيات القرآن الكريم قبل التوجة للتعمق أكثر بتفسير الآيات والبحث عن المعاني بكتب التفسير .
هذا النوع من الكتب لا تسطيع أبداً أن تغلق دفتيه وترفعه على الرف بين الكتب ،هذا الكتاب يجب أن يكون حاضراً مع كل قراءة في القرآن الكريم ،لابد لك من زيارته .
AVAILABILITY: Out of stock
أوجه الإعجاز في ذكر الله حكايات حقيقية وأسرار خفية عن عالم الله الذي لا نراه
(( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )) حقاً إنها تطمئن وتسكن وتدفء ؛ فهو بمثابة جنة صغيرة يعيش فيها الذاكرون، كما أنه كالقلعة المحصنة التي يحتمي بها الإنسان من مصائب ونوائب الدهر ؛ فيعين على الصبر ويغير أفكارنا ومشاعرنا وتستحوذ علينا مشاعر التفاؤل والأمل فنرى نوراً مشرقاً ينير دروبنا ويعينا على القرب من الله عزوجل ؛ فبالرغم من سهولة عبادة الذكر إلا إن أثرها عظيماً على قلوبنا وأرواحنا ؛ فيعلي الهمة للطاعات الأخرى وينير القلب بالإيمان
AVAILABILITY: Out of stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
أكثر من نصف سكان الكوكب
عادية حياتك هي لهم تحديات
وتحدياتك لهم مُسلّمات
يعيشونها كل يوم
توافهك لهم أحلام
وأحلامهم أنت عشتها حتى مللتها
!!فهلّا حمدت
AVAILABILITY: In stock