كتاب مع النبي


29,250 ل.س
قراءة الأدب شئ جميل فكيف إذا كانت برفقة النبي !؟ ، و سماع القصص و الحكايات رائع فماذا لو كان كان راويها حبيبنا المُصطفى ؟
يضعك الكتاب بين قصص الزمان و عبر الأيام و دروس العُظماء برواية السيّد المُختار .
متوفر في المخزون
لماذا نحن بحاجة لمثل هذه الكتب ، لأننا لا نستطيع أن نقرأ القرآن كما نقرأ بقية الكتب لا تستطيع أن تمر على المفردات المبهمة والأفكار المتداخلة من دون أن تُفتش عن معناها !
القرآن الكريم رسائل الله عزوجل إلينا لذا فإن كل قارئ للقرآن لابد من أن يكون مُتدبر لآياته ، وهذا الكتاب يختلف عن كتب التفسير التي اعتدنا قرآتها بعدة نقاط لعل أهمها أن كُتب بشكل مُبسط يمكنك إعتماده كتفسير أولي لآيات القرآن الكريم قبل التوجة للتعمق أكثر بتفسير الآيات والبحث عن المعاني بكتب التفسير .
هذا النوع من الكتب لا تسطيع أبداً أن تغلق دفتيه وترفعه على الرف بين الكتب ،هذا الكتاب يجب أن يكون حاضراً مع كل قراءة في القرآن الكريم ،لابد لك من زيارته .
AVAILABILITY: Out of stock
في هذا الكتاب (علّمَتني آية) جَمَعنا وقفاتٍ تدبُّريةً ولطائفَ تفسيريةً استنبطَها أئمةُ التفسير الأعلام، لتُسَهّلَ على قارئها فَهم وتدبّر آياتِ الكتاب الكريم، وتساعده على القُرب من القرآن العظيم، ليعيش حياته مع القرآن فَهمًا وتدبُّرًا وتلاوةً وعملاً.
AVAILABILITY: In stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock
إذا أردنا القرب من الله فعلينا فعل ما يحبه الله وتجنب ما يكره ولكي نتعرف على الله يجب أن نعرف أسماءه وصفاته سبحانه وتعالى فلله أسماء وكل اسم له صفة معينة وهذه الصفات والأسماء إذا عرفناها حق المعرفة سنعلم كيف نعيش هذه الحياة بما يجب، نعلم أسماءه وذكره تعالى في السراء والضراء.
AVAILABILITY: Out of stock
عن الجزء الثالث من سلسلة كيمياء الصلاة: الفاتحة عماد الصلاة والمدخل الأساسي للقرآن الكريم.. بكل كلمة منها يستنتج الكاتب فتحًا جديدًا في المعاني والأفكار متوقفـًا عند كل آية بل كل كلمة منها فالبسملة هي تلك العبارة التي قالها نوح عندما حرك دفة سفينته معلنًا ولادة عالم جديد فبها كان المجرى وبها كان المرسى..
AVAILABILITY: In stock
“كم هو عُمرك يا إبراهيم؟ هِجرات ثلاث.. وسنوات ممتلِئَة بالتَّضحيات.. وبناء بيتٍ لله.. ومشاهد لا تُحصى من مواقف الثَّبات! بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيِّدي.. بعُمقِها وليس بطُولِها! ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة! يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك..
فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور..
ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!”
AVAILABILITY: In stock
في سورة البقرة اسراراً عظيمة، لم نكتشفها بعد، ولكن نستطيع أن نلمسها عند قرائتها بيقين وتدبر، ستمنع آياتها المباركة عدواً يتربص من الوصول إليك ، وستهلك شيطاناً أو حسداً وعيناً وقفت في طريق أمنياتك، وستبطل سحراً عقد من أجل أذيتك، تيسر أمورك بإذن الله التي تعسرت وتعقدت، وستقرب أحلامك وأُمنياتك التي عنك تأخرت !.
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
عندما ينتهي الأنبياءُ يبدأ أبو بكر وعندما ينتهي أبو بكر يبدأ النَّاس! هكذا هو فئة وحده أدنى من الأنبياء قليلاً
وأعلى من النَّاسِ كثيراً
لا يُشبه أحداً ولا يشبهه أحد
نموذج فريد مُعَدٌّ بإتقانٍ ليكون صِدِّيقَ هذه الأمة
AVAILABILITY: In stock
أكثر من نصف سكان الكوكب
عادية حياتك هي لهم تحديات
وتحدياتك لهم مُسلّمات
يعيشونها كل يوم
توافهك لهم أحلام
وأحلامهم أنت عشتها حتى مللتها
!!فهلّا حمدت
AVAILABILITY: In stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock