مرداد

25,000 ل.س

“في حبال الآسى واللبان، على القمة الشاهقة المعروفة بـ”قمة المذبح”، ما تزال بقايا هيكل مهجور متهدم، يدعى “الفلك”. أما تاريخه فقد غاب في لجج سحيقة من القدم تنتهي، في عرف التقاليد، إلى الطوفان… كثيرة هي الأساطير التي حاكتها الأيام حول الفلك. لكنها الأسطورة الأكثر رواجاً هي التي سمعتها مراراً من أفواه القاطنين في سفح قمة المذبح حيث أتيح لي ذات سنة أن أمضي صيفاً بكامله. وها أنا أرويها كما سمعتها…”.

متوفر في المخزون


التصنيف:

القائمة الرئيسية
Close

السلة

تم العرض

آخر المنتجات التي تم استعراضها

Close

Quickview

Close

الأقسام

WhatsApp اطلب كتابك ..