وبالحق أنزلناه


20,000 ل.س
ويحدثُ أن تقرأ آيةً في القرآن، فتحتضنك كما لا يمكن لأي ذراعين احتضانَكَ! وتسندك كما لا يمكن لأي عكاز إسنادَكَ! وتعزيك كما لا يمكن لأي كلام عزاءَكَ ! وتواسيك ما لا يمكن لأي قول مواساتك .. 🦋
هذا القرآنُ حِضْن، وعُكاز، وعزاء ومواساة، وأحياناً كثيرة ضماد لجروح كثيرة لا يراها الناس! 🌌
متوفر في المخزون
AVAILABILITY: In stock
منذ 1442 سنة ضاقت عليه مكة فخرج مهاجرا تحت جنح الظلام وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة ؟ الدين الذي بدأ برجل نزل يوما من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان واسمه تردده المآذن أشهد أن محمدا رسول الله
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
إذا أردنا القرب من الله فعلينا فعل ما يحبه الله وتجنب ما يكره ولكي نتعرف على الله يجب أن نعرف أسماءه وصفاته سبحانه وتعالى فلله أسماء وكل اسم له صفة معينة وهذه الصفات والأسماء إذا عرفناها حق المعرفة سنعلم كيف نعيش هذه الحياة بما يجب، نعلم أسماءه وذكره تعالى في السراء والضراء.
AVAILABILITY: Out of stock
في هذا الكتاب (علّمَتني آية) جَمَعنا وقفاتٍ تدبُّريةً ولطائفَ تفسيريةً استنبطَها أئمةُ التفسير الأعلام، لتُسَهّلَ على قارئها فَهم وتدبّر آياتِ الكتاب الكريم، وتساعده على القُرب من القرآن العظيم، ليعيش حياته مع القرآن فَهمًا وتدبُّرًا وتلاوةً وعملاً.
AVAILABILITY: In stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock
أربعون حديثاً في مبادئ الاقتصاد والتجارة
AVAILABILITY: In stock
في سورة البقرة اسراراً عظيمة، لم نكتشفها بعد، ولكن نستطيع أن نلمسها عند قرائتها بيقين وتدبر، ستمنع آياتها المباركة عدواً يتربص من الوصول إليك ، وستهلك شيطاناً أو حسداً وعيناً وقفت في طريق أمنياتك، وستبطل سحراً عقد من أجل أذيتك، تيسر أمورك بإذن الله التي تعسرت وتعقدت، وستقرب أحلامك وأُمنياتك التي عنك تأخرت !.
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الرابع من سلسلة كيمياء الصلاة : مع هذا الكتاب يسبر الكاتب أغوار هيئات الصلاة مستنبطًا مدلولاتها ومعانيها فالقيام إنما هو النهوض، أن نقوم بدورنا وصولاً لأن تصبح الأمة بأكملها “أمة قائمة”.. في القيام نضع اليمين على الشمال فما المعاني التي نفهمها من هذا؟ أما الركوع فهو خفض الرأس لكنه عمل يختص به الإنسان فقط يجعل عقله مسخرًا في خدمة المشروع الذي كلفه به الله…
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الثالث من سلسلة كيمياء الصلاة: الفاتحة عماد الصلاة والمدخل الأساسي للقرآن الكريم.. بكل كلمة منها يستنتج الكاتب فتحًا جديدًا في المعاني والأفكار متوقفـًا عند كل آية بل كل كلمة منها فالبسملة هي تلك العبارة التي قالها نوح عندما حرك دفة سفينته معلنًا ولادة عالم جديد فبها كان المجرى وبها كان المرسى..
AVAILABILITY: In stock