وبالحق أنزلناه


20,000 ل.س
ويحدثُ أن تقرأ آيةً في القرآن، فتحتضنك كما لا يمكن لأي ذراعين احتضانَكَ! وتسندك كما لا يمكن لأي عكاز إسنادَكَ! وتعزيك كما لا يمكن لأي كلام عزاءَكَ ! وتواسيك ما لا يمكن لأي قول مواساتك .. 🦋
هذا القرآنُ حِضْن، وعُكاز، وعزاء ومواساة، وأحياناً كثيرة ضماد لجروح كثيرة لا يراها الناس! 🌌
متوفر في المخزون
AVAILABILITY: In stock
تتضمن مجموعة متنوعة من نصوص قرآنية ونبوية شريفة وأدبية وتراجم وطرف وفكاهات مما يملأ فراغ القارئ ويمتعه ويفيده بطرف من كل فن وعلم من غير تبويب ولا تحقيق ولا توثيق، لأن المقصود منها أولاً وأخيراً العظة والعبرة والذكرى بغض النظر عن صحة نسبتها أو تصنيفها وتبويبها وتوثيقها، وقد تركت على سجية المؤلف وفطرته كما سجلت واختيرت من كتب ومجلات وجرائد وصحف.
AVAILABILITY: Out of stock
قراءة الأدب شئ جميل فكيف إذا كانت برفقة النبي !؟ ، و سماع القصص و الحكايات رائع فماذا لو كان كان راويها حبيبنا المُصطفى ؟
يضعك الكتاب بين قصص الزمان و عبر الأيام و دروس العُظماء برواية السيّد المُختار .
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الثاني من خماسية كيمياء الصلاة: عنوان كبير يبحث في المنظومة العظيمة التي تسبق الصلاة كيف تكون محفزات للنهضة وسبيلاً إليها.. هذه المنظومة مكونة من: – الأذان بكل عباراته كيف يكون نداء للحياة “حيَّ على الصلاة” وكيف ترتبط الصلاة بالفلاح ليكون الأذان ذلك الزناد الذي يقدح شرارة النهضة. أوقات الصلاة الخمسة تعلمنا أن نصبح جزءًا من هذا العالم، فالصلاة كتاب موقوت، وهذا يعني أن الوقت عنصر رئيسي في معادلة التفاعل الكوني، وبذلك فلا بد من وجود فلسفة للأوقات الخمسة توضح لنا السبب الذي من أجله كانت الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى االله …
AVAILABILITY: In stock
عن الجزء الثالث من سلسلة كيمياء الصلاة: الفاتحة عماد الصلاة والمدخل الأساسي للقرآن الكريم.. بكل كلمة منها يستنتج الكاتب فتحًا جديدًا في المعاني والأفكار متوقفـًا عند كل آية بل كل كلمة منها فالبسملة هي تلك العبارة التي قالها نوح عندما حرك دفة سفينته معلنًا ولادة عالم جديد فبها كان المجرى وبها كان المرسى..
AVAILABILITY: In stock
منذ 1442 سنة ضاقت عليه مكة فخرج مهاجرا تحت جنح الظلام وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة ؟ الدين الذي بدأ برجل نزل يوما من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان واسمه تردده المآذن أشهد أن محمدا رسول الله
AVAILABILITY: Out of stock
أربعون حديثاً في مبادئ الاقتصاد والتجارة
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: Out of stock
الفقه الإسلامي فقه واقعي وصالح لكل زمانٍ ومكان وقد تكفّل بحل مشاكل الحياة جميعها، وتقديم النماذج الحيّة التي تساير تطورها إجتماعياً، وسياسياً، وفكرياً، لأنّه وضع ربّ العالمين العالم بمصالح عباده.
وهو الدعامة الكبرى التي ترتكز عليه العبادات والمعاملات وسائر التشريعات وتستمد منه أحكامها.
وهذا الكتاب يسدّ فراغاً كبيراً في المجتمع حيث ساد الجهل في قضايا التشريع، وخاصّة أحكام العبادة فهو كتاب الفرد المسلم، والبيت المسلم.
وقد كُتِبَ بأسلوب سهل، وترتيب منسجم
AVAILABILITY: In stock
طالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يتحدثون عما يرونه من فرق مبهر في حياتهم، وعن فرقٍ عظيمٍ في فهمهم وصحة نظرهم وإستقرار تفكيرهم؛ ببركة هذا القرآن الكريم.
ولطالما أبهرني حديث بعض الصالحين إذ يبثون شجواهم عما يجدونه في أنفسهم بعد تلاوة القرآن الكريم، يتحدثون عن شيء يحسون به، كأنما يلمسونه بحواسهم، من قوة الإرادة في فعل الخيرات والتأبي على المعاصي.
وراحة النفس في صراعات الأفكار والمنافسات الإجتماعية، بل لقد أبهرني فوق ذلك كله تشرّف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن الكريم! وسيد ولد آدم يتشرف بكتاب الله تعالى، فانظر كيف يرسم القرآن الكريم حال النبي صلى الله عليه وسلم قبل القرآن الكريم، وحال النبي صلى الله عليه وسلم بعد القرآن الكريم، كما قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ﴾ [ سورة الشورى الآية : 52 ]، وقوله الله سبحانه ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾
AVAILABILITY: Out of stock
هذه الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة نتوقف فيها مع القعود الأخير في الصلاة تلك النهاية التي تتجدد فيها البداية وتشرق فيها روح الانطلاق من جديد، وتتجدد فيها الطاقة من جديد لمواصلة الرحلة.. تلك الطاقة المنبعثة من المفاهيم.. هذه المفاهيم التي تُنحَت عبر تلك الكلمات التي ليست ككل الكلمات إنها “التحيات” لماذا كانت في نهاية الصلاة وليس في أولها؟وما المعاني التي تتضمنها الثلاثية المتلازمة: السلام – الرحمة – البركات؟ وهل هناك صورة غير صالحة لعباد الله الصالحين؟ ثم يتوقف الكاتب مع معنى جديد واستنباط جديد حول الفرق بين النبي والرسول مستنتجًا أفقـًا جديدًا يتعلق بهذا الفرق، ثم يأتي بنا إلى الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مشيرًا إلى ورود الأمر بالصلاة عليه إنما كان في سورة الأحزاب.. مستنتجًا أبعادًا عميقة في العلاقة القائمة بين ما ورد في هذه السورة من أحكام وتشريعات تتعلق بعلاقتنا برسول الله وبين مناسبة هذه السورة التي نزلت في خضم أحداث سورة الأحزاب، فآيات الأحكام في هذه السورة جاءت لتضع النقاط على الحروف وكأنها تحفر الخنادق وتوضح حدود العلاقات بين الأفراد في الوقت الذي كان فيه الصحابة يحفرون الخندق على أرض الواقع لإنقاذ دولة الإسلام.. ثم يتوقف الكاتب ليوضح شروط العلاقة مع الشخص الأهم في حياتنا مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام-،
AVAILABILITY: Out of stock