• ترتيب ب:
  • 35,000 ل.س

    إنّه زمن “القوقعة”، حيث يختلط كل شيء. لا حدود فاصلة بين الماضي والحاضر، السوريالي والواقعي. هي ليست مجرّد رواية يقصّها علينا أحدهم. هي نص يختزن الرعب، الخوف، الظلم..الإحتضار. تدور الأحداث في ثمانينيّات القرن الماضي، أثناء احتدام الصراع المسلّح بين النظام السوري والأخوان المسلمين. يعود “مصطفى خليفة” إلى بلاده من فرنسا، بعد حصوله على إجازة في الإخراج السينمائي. “بلادي (سوريا) بحاجة إليّ أكثر من أي دولة أُخْرَى”. وهكذا كان. يترك مصطفى خلفه كل شيء: صديقته، مقاهي باريس، حقوق الإنسان، البيرة، وأشياء أُخْرَى.. يصل إلى المطار. يوقفه الأمن السوري. يأخذوه إلى التحقيق، بتهمة الانتماء إلى تنظيم “الإخوان المسلمين”، علماً انه مسيحي حسب الهويّة، وملحد في المعتقد. وهناك، يختفي مصطفى لمدّة 13 سنة، ثلاثة أشهر وثلاثة عشرة يوماً، في سجون النظام.

    AVAILABILITY: In stock

  • 31,000 ل.س

    إنَّ الحقيقة الأكثر رعبًا التي نكتشفها ونختبرها بينما نكبر أنَّ جميع الوحوش التي كُنَّا نخشاها كأطفال وصدَّقنا أنَّها تسكن تحت أسِرَّتنا، لم تختفِ؛ بل تسكن الآن رؤوسنا، وتختبئ في زواياها بدلًا من زوايا الغرفة، وتعبّر عن نفسها في أشكالٍ لا حصر لها من مخاوفنا الشخصيَّة. الخوف ليس قوة خارجيَّة تغزو عقلك لتجعلك بائسًا، الخوف جزء منك لا يمكنك التخلُّص منه حقًا، ومحاولة تجنبه أو استبعاده لن تجعله يختفي. إذا لم تسمح لوحشك بالتعبير عن نفسه، فسوف يستمر في محاولة لفت انتباهك بأي وسيلة ممكنة. أحيانًا يكون وحشك مثل طفلٍ صغيرٍ يحاول إخبارك بشيءٍ يعتقد أنَّه مهم جدًّا، إذا اعتقد أنَّك لا تنصت إليه، فسوف يرفع صوته أكثر ويهاجمك؛ إنَّه في الواقع يحاول حمايتك.

    AVAILABILITY: In stock

لا يوجد منتجات متوافقة مع البحث

القائمة الرئيسية
Close

السلة

تم العرض

آخر المنتجات التي تم استعراضها

Close

Quickview

Close

الأقسام

WhatsApp اطلب كتابك ..