الجزار


27,000 ل.س
“الجزار” هي رواية من تأليف الكاتب حسن الجندي، تُعد من أبرز أعمال أدب الرعب في الأدب العربي المعاصر. تتناول الرواية أحداثًا غامضة ومرعبة تدور حول جرائم قتل بشعة تتسم بالغموض والتشويق. بأسلوب سردي مميز، يأخذ حسن الجندي القارئ في رحلة مثيرة ومخيفة داخل عوالم نفسية معقدة ومظلمة.
تدور الرواية حول شخصية محورية تعيش في صراع داخلي شديد، ممزوج بالخوف من الماضي المظلم الذي يُطارده، مما يجعلها تنسج خيوطًا من الرعب النفسي الذي يمتزج مع أحداث واقعية مروعة. الرواية ليست مجرد قصة عن الجريمة، بل هي استكشاف عميق للنفس البشرية وتحليل للشر الكامن بداخلها.
بفضل أسلوبه المشوق والمليء بالتفاصيل الدقيقة، نجح حسن الجندي في خلق أجواء مرعبة تحبس الأنفاس وتُبقي القارئ متشوقًا لمعرفة مصير الشخصيات. تُعتبر “الجزار” نموذجًا قويًا لأدب الرعب الذي يدمج بين التشويق النفسي والتحليل الفلسفي العميق، مما يجعلها واحدة من الروايات التي تترك أثرًا قويًا في ذهن القارئ.
غير متوفر في المخزون
كيف ستكون مصر عام 2023؟
لقد عزَلَ الأغنياء أنفسهم في »يوتوبيا« الساحل الشمالي تحت حراسة المارينز
الأمريكيين؛ يتعاطون المخدرات ويمارسون المُتع المحرمة إلى أقصاها، بينما
ينسحق الفقراء خارجها ينهش بعضهم لحم بعض من أجل العيش، دونما
كهرباء أو صرف صحي أو رعاية طبية من أي نوع. ولكن حين يتسلل الراوي
وصديقته »جرمينال« خارج »يوتوبيا« بدافع الملل وبحثًا عن »صيد بشري«
مناسب يحدث ما يُهدد الوضع المستقر بالانفجار.
فيما يُشبه هول علامات يوم القيامة، تدقُّ هذه الرواية المثيرة ناقوس الخطر،
تكاد تشكُّ إذ تنهيها أهي بالفعل رواية متخيلة، أم إن كاتبها تسلل من
المستقبل القريب لينقل لك هوله بحياد مُذهل؟
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
تعرّفت إلى ندى بطلت الرّواية على صفحات مندى الكترونيّ. كانت تروي قصّتها الّتي أبكتني.غادرت المنتدى لكن القصّة لم تغادرني. وبعد فترة، كانت فكرة الرّواية قد نمت في ذهني.وجدتني أتّصل بها وأسألها مزيدًا من التّفاصيل.عبر الرّسائل الالكترونيّة والهاتف تحدّثنا طويلًا. تعرّفت من خلالها على المجتمع اليهوديّ المغلق أو ما يسمّون ب”اليهود العرب”. لكنّني عرفت أشياء لم تخطر ببالي،
عن المقاومة في جنوب لبنان، عن الحبّ والحرب، وخاصّة عن الايمان. هذه الرّواية مستوحاة من قصّة حقيقيّة. خطوطها العريضةتنتمي إلى الواقع، وشخصيّاتها الرئيسيّة كانت\ مازالت أنفاسها تتردّد على الأرض. لكنّها لا تخلو من مسحة خيال مقصودة. إمّا احترامًا لأسرار وخصوصيّات شخصيّة لا يجوز كشفها، أو سدًّا لثغرات موجودة في القصّة الحقيقيّة، سكتت عنها صاحبتها،أو تحديدًا لتفاصيل وحيثيات الأحداث.
أملي أن تلمس هذه القصّة شغاف قلب كلّ قارئ وتترك في نفسه أثرًا مثل الّذي تركته في نفسي.
AVAILABILITY: In stock
ذهب الرازي يوما إلى نيسابور فتراكض له الناس فقالت امرأة عجوز: من هذا؟ فقيل لها: هذا الرازي الذي يعرف ألف دليل على وجود الله فقالت: لو لم يكن في قلبه ألف شك ما احتاج الى ألف دليل! فلما بلغه قولها، قال: اللهم إيمانا كإيمان العجائز!
هذه الرواية مهداة الى المؤمنين بالله إيمان العجائز بلا فلسفة ولا تعقيد..
الذين لو قيل لأحدهم أعطنا دليلا على وجود الله لربما تلعثم ولم تسعفه لغته، ولكن ما يضره وحسبه من الإيمان أن كل خلية في جسمه تؤمن أن: لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: In stock
يحكى ان حكايا امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي فكبرت بها و معها ترددت كثيرا قبل الباس الكلمات ثوبا من الفصاحة اذ ان اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ثم أني قررت ان اكسوها حرفا عربيا من غير سوء معتقدا بذلك أني أطلقها من قفص صدري و ذاكرتي الى فضاء العربية الرحب فأنا هنا لا اكتب الحكايا بقدر ما احررها،اشرككم ببعض جدتي ،معتذرا أني ما استطعت ان احمل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذني كناقوس تحركه رياح الحنين.
AVAILABILITY: Out of stock
الحياة ليست قصة نرويها ونختار أبطالها, ونكتب لها نهاية سعيدة أو عادلة.
فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها.
كل مايصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية, سوف تنجينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة.
كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة, وفوق أيَّة تربة وإن كانت غير صالحة للحياة.
نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر.
.
كن أنت أينما كنت!
ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر ..
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: Out of stock
تدور الرواية حول شرطية وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مقيدين بسلسلة على أحد مقاعد حديقة سنترال بارك في نيويورك .. ولم تكن بينهما معرفة سابقة. كيف وصلا إلى هناك .. وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مختلفين متباعدين في ذات اللحظة .. لكن دائما هناك جانب من الحقيقة لا يظهر إلا في اللحظات الأخيرة .. يقلب كل التوقعات
AVAILABILITY: In stock
هل فقدتم أحداً وتمنيتم وداعه؟ هل وددتم مواجهة شخص تخلى عنكم؟ هل رغبتم في الحصول على ذكرى أخيرة من شخص أحببتموه؟ هل تمنيتم لقاء شخص عزيز لم تسنح لكم الفرصة للقياه يوماً؟ والأهم هل فكرتم يوماً بالسفر عبر الزمن عبر ارتشاف القهوة؟
في هذه الرواية توشيكازو كواغوشي يحقق تلك الأمنية، في مقهى صغير بطوكيو، مقهى يبدو عاديًا للغاية يمكنك أن تجلس على طاولة محددة وكرسي محدد وأن تفكر في لحظة معينة تود أن تعيشها مرة أخرى أو أن تعود إليها، فتسافر بالزمن وتحقق ما لم تحققه عندما عشتها للمرة الأولى، ولكن على شرط، أن تبدأ رحلتك عندما يقوم النادل بملئ فنجانك وأن تنتهي من كل شيء قبل أن تبرد القهوة.
قبل أن تبرد القهوة رواية إنسانية رقيقة تثير الكثير من التساؤلات ويبقى أثرها مع القارئ بعد الانتهاء منها وربما ترتبط فيما بعد بالمشروب القريب لقلوب الكثير من القراء، فمع كل فنجان قهوة يشربونه، يعودون للتفكير في مقهى طوكيو العجيب.
AVAILABILITY: In stock