المنهج الموحد_ الشمائل المحمدية


15,000 ل.س
متوفر في المخزون
إذا أردنا القرب من الله فعلينا فعل ما يحبه الله وتجنب ما يكره ولكي نتعرف على الله يجب أن نعرف أسماءه وصفاته سبحانه وتعالى فلله أسماء وكل اسم له صفة معينة وهذه الصفات والأسماء إذا عرفناها حق المعرفة سنعلم كيف نعيش هذه الحياة بما يجب، نعلم أسماءه وذكره تعالى في السراء والضراء.
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
هذه الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة نتوقف فيها مع القعود الأخير في الصلاة تلك النهاية التي تتجدد فيها البداية وتشرق فيها روح الانطلاق من جديد، وتتجدد فيها الطاقة من جديد لمواصلة الرحلة.. تلك الطاقة المنبعثة من المفاهيم.. هذه المفاهيم التي تُنحَت عبر تلك الكلمات التي ليست ككل الكلمات إنها “التحيات” لماذا كانت في نهاية الصلاة وليس في أولها؟وما المعاني التي تتضمنها الثلاثية المتلازمة: السلام – الرحمة – البركات؟ وهل هناك صورة غير صالحة لعباد الله الصالحين؟ ثم يتوقف الكاتب مع معنى جديد واستنباط جديد حول الفرق بين النبي والرسول مستنتجًا أفقـًا جديدًا يتعلق بهذا الفرق، ثم يأتي بنا إلى الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مشيرًا إلى ورود الأمر بالصلاة عليه إنما كان في سورة الأحزاب.. مستنتجًا أبعادًا عميقة في العلاقة القائمة بين ما ورد في هذه السورة من أحكام وتشريعات تتعلق بعلاقتنا برسول الله وبين مناسبة هذه السورة التي نزلت في خضم أحداث سورة الأحزاب، فآيات الأحكام في هذه السورة جاءت لتضع النقاط على الحروف وكأنها تحفر الخنادق وتوضح حدود العلاقات بين الأفراد في الوقت الذي كان فيه الصحابة يحفرون الخندق على أرض الواقع لإنقاذ دولة الإسلام.. ثم يتوقف الكاتب ليوضح شروط العلاقة مع الشخص الأهم في حياتنا مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام-،
AVAILABILITY: Out of stock
في هذا الكتاب (علّمَتني آية) جَمَعنا وقفاتٍ تدبُّريةً ولطائفَ تفسيريةً استنبطَها أئمةُ التفسير الأعلام، لتُسَهّلَ على قارئها فَهم وتدبّر آياتِ الكتاب الكريم، وتساعده على القُرب من القرآن العظيم، ليعيش حياته مع القرآن فَهمًا وتدبُّرًا وتلاوةً وعملاً.
AVAILABILITY: In stock
وفضلُ الأسماء الحُسنى أبعدَ ممّا ترى، وأوسع ممّا تَظُن!
هي مفاتيح الخَزائن!
يا بني.. جالِس ربّك بأسمائه؛ تَرى ألطافًا عجيبة..
استَغرِق في الدُّعاء بها؛ يتبدّى لك ما خَفِي عنك، وتَرقى بك من الحُسن إلى الأحسَن!
يا بني.. تُوقِظ الأسماء الحُسنى الأرواحَ لأُمنياتها..
والظّمأ لكلِّ اسمٍ لا ينتهي؛ حتّى تنتهي الحَوائج إليه!
فتوسّع في الأسماء: تتّسع لك المواهب.. وامْنح الأسماء قدرها؛ تنحلّ لك المُعضلات!
فالزَم الأسماء ليلَك ونَهارَك؛ يولَد لك معنى: (ولَسوف يُعطيك رَبُّك فتَرضى)!
AVAILABILITY: Out of stock
AVAILABILITY: In stock
لنتذكر عطايا الله.. لنتذكر من بيده الرزق، لنتذكر أنه من يصلي الفجر فهو في ذمة الله، ولنتذكر أنه من يكيد لغيره يتولاه الله، ولنوقن بأننا سنحصل على أجمل الأشياء منه لا من إنسان ضعيف.
لننسَ الوهن والحزن ولنتجاهل بعضهم، ولنكن في كل الأوقات متواصلين من داخلنا مع الله في يقين حقيقي بأنه سيكرمنا، وبأن ما يأتي من عنده أهم مما نسعى له.لا تنتظر الثناء ولا تنتظر الشكر من أحدهم بل اجعله بينك وبين الله إخلاصاً لأنه اعطاك الفرصة لتقدم ولتكن ذا عمل طيب في هذهِ الحياة، وحينها سيجزيك ويعطيك.
تذكر …. أنسى الإنسان وعش مع الله …!
AVAILABILITY: Out of stock
عن الجزء الثاني من خماسية كيمياء الصلاة: عنوان كبير يبحث في المنظومة العظيمة التي تسبق الصلاة كيف تكون محفزات للنهضة وسبيلاً إليها.. هذه المنظومة مكونة من: – الأذان بكل عباراته كيف يكون نداء للحياة “حيَّ على الصلاة” وكيف ترتبط الصلاة بالفلاح ليكون الأذان ذلك الزناد الذي يقدح شرارة النهضة. أوقات الصلاة الخمسة تعلمنا أن نصبح جزءًا من هذا العالم، فالصلاة كتاب موقوت، وهذا يعني أن الوقت عنصر رئيسي في معادلة التفاعل الكوني، وبذلك فلا بد من وجود فلسفة للأوقات الخمسة توضح لنا السبب الذي من أجله كانت الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى االله …
AVAILABILITY: In stock
مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟
لذا كان كتاب: (فقه بناء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية.
AVAILABILITY: In stock
“كم هو عُمرك يا إبراهيم؟ هِجرات ثلاث.. وسنوات ممتلِئَة بالتَّضحيات.. وبناء بيتٍ لله.. ومشاهد لا تُحصى من مواقف الثَّبات! بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيِّدي.. بعُمقِها وليس بطُولِها! ورُبَّ عُمر اتَّسعت آماده، وكثُرت أمداده، وأمطرت غيماته إلى قيام الساعة! يا إبراهيم.. رَفَعْتَ بيتًا لله، فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكرَكَ، ورفَعَ مَقامك..
فلم يَلقَك مُحمدٌ ﷺ إلا في السَّماء السَّابعة، مُسنِدًا ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور..
ووَحدكَ دُون الخلائِقِ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل!”
AVAILABILITY: In stock
المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق، وإنما بالأصدق..
وهذا كتاب يعرض حياة رجال جمعوا المجدين معاً: الأسبق والأصدق، ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر، وينادى على الناس في كل مكان أن هلموا اليَ.
هناك دوماً متسع مهما اكتظت الصفوف، وهناك فرصة للحاق بالقافلة وإن كانت بدأت مسيرها منذ أربعة عشرة قرناً.
ثم من يدري، فلعل الفتن قد فشت في عصرك، لتنال أجر الثبات!
AVAILABILITY: Out of stock
أكثر من نصف سكان الكوكب
عادية حياتك هي لهم تحديات
وتحدياتك لهم مُسلّمات
يعيشونها كل يوم
توافهك لهم أحلام
وأحلامهم أنت عشتها حتى مللتها
!!فهلّا حمدت
AVAILABILITY: In stock