فرانكشتاين في بغداد


32,000 ل.س
يروي أحمد سعداوي، في روايته الصادرة حديثاً ما كان يقوم به من جمع بقايا جثث ضحايا التفجيرات الإرهابية خلال شتاء 2005، ليقوم بلصق هذه الأجزاء فينتج كائناً بشرياً غريباً، سرعان ما ينهض ليقوم بعملية ثأر وانتقام واسعة من المجرمين الذي قتلوا أجزاءه التي يتكوّن منها. مصائر شخصيات متداخلة خلال المطاردة المثيرة في بغداد وأحيائهيقوم بطل الرواية هادي العتاك (بائع عاديات من سكان حي البتاويين وسط بغداد)، بجمع بقايا جثث ضحايا التفجيرات الإرهابية خلال شتاء 2005، ليقوم بلصق هذه الأجزاء فينتج ج كائناً بشرياً غريباً، سرعان ما ينهض ليقوم بعملية ثأر وانتقام واسعة من المجرمين الذي قتلوا أجزاءه التي يتكوّن منها. يسرد هادي الحكاية على زبائن مقهى عزيز المصري، فيضحكون منها ويرون أنها حكاية مثيرة وطريفة ولكنها غير حقيقية، لكن العميد سرور مجيد، مدير هيئة المتابعة والتعقيب يرى غير ذلك، فهو مكلف، بشكل سري، بملاحقة هذا المجرم الغامض. تتداخل مصائر الشخصيات العديدة خلال المطاردة المثيرة في شوارع بغداد وأحيائها، وتحدث تحولات حاسمة، ويكتشف الجميع أنهم يشكلون، بنسبة ما، هذا الكائن الفرانكشتايني، أو يمدونه بأسباب البقاء والنمو، وصولاً إلى النهايات المفاجئة التي لم يتوقعها أحد
غير متوفر في المخزون
هل فقدتم أحداً وتمنيتم وداعه؟ هل وددتم مواجهة شخص تخلى عنكم؟ هل رغبتم في الحصول على ذكرى أخيرة من شخص أحببتموه؟ هل تمنيتم لقاء شخص عزيز لم تسنح لكم الفرصة للقياه يوماً؟ والأهم هل فكرتم يوماً بالسفر عبر الزمن عبر ارتشاف القهوة؟
في هذه الرواية توشيكازو كواغوشي يحقق تلك الأمنية، في مقهى صغير بطوكيو، مقهى يبدو عاديًا للغاية يمكنك أن تجلس على طاولة محددة وكرسي محدد وأن تفكر في لحظة معينة تود أن تعيشها مرة أخرى أو أن تعود إليها، فتسافر بالزمن وتحقق ما لم تحققه عندما عشتها للمرة الأولى، ولكن على شرط، أن تبدأ رحلتك عندما يقوم النادل بملئ فنجانك وأن تنتهي من كل شيء قبل أن تبرد القهوة.
قبل أن تبرد القهوة رواية إنسانية رقيقة تثير الكثير من التساؤلات ويبقى أثرها مع القارئ بعد الانتهاء منها وربما ترتبط فيما بعد بالمشروب القريب لقلوب الكثير من القراء، فمع كل فنجان قهوة يشربونه، يعودون للتفكير في مقهى طوكيو العجيب.
AVAILABILITY: In stock
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
AVAILABILITY: Out of stock
تدور الرواية حول شرطية وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مقيدين بسلسلة على أحد مقاعد حديقة سنترال بارك في نيويورك .. ولم تكن بينهما معرفة سابقة. كيف وصلا إلى هناك .. وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مختلفين متباعدين في ذات اللحظة .. لكن دائما هناك جانب من الحقيقة لا يظهر إلا في اللحظات الأخيرة .. يقلب كل التوقعات
AVAILABILITY: In stock
طلبت من الله كل شيء لأستمتع بالحياة..
فأهداني الله الحياة لأستمتع بكل شيء”
هذا كتاب البحث عن أسرار الحياة الطيبة والأسباب الخفية للبهجة والمفاتيح الصغيرة للسعادة.
تعالوا لنحتفل بالحياة ونغوص في بحورها ونكشف عن كنوزها وأسرارها ونفوز بدررها المخفية.
لنجعل قلوبنا ثروتنا الحقيقية ونرمي أحزاننا في جيوبنا المثقوبة ونجعل أيامنا تضجّ بالحياة
AVAILABILITY: In stock
AVAILABILITY: Out of stock
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛
ذلك ان ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
” لقد جئتني حطاماً فرممتُكَ حجراً فوق حجر ..وحين اشتد بناؤك حطمتني….”
AVAILABILITY: In stock
المكان : مكة. الزمان : القرن السابع الميلادي. المناسبة: إنقاذ البشرية
تلاحظ مجموعة من الحيوانات في مكة أن البشر قد تمادوا كثيرا في رفض الإيمان، وأن فرصهم تكاد تنفد، لذا يقررون التدخل لجعل الناس في مكة أقرب إلى الإيمان …
معاً سنرى هريرة ودجانة ونبّاح ويقظان والضرس وقصواء وسريعة وهم يتحدون معا من أجل تنفيذ ” الخطة السرية لإنقاذ البشرية”، وخلال ذلك سنرى ما كان يحدث في مكة ولكن من منظور مختلف
AVAILABILITY: Out of stock
“أهمُّ درسٍ تعلمتُه من التَّاريخ أنَّ الله -سبحانه- يُملي للباطل كي يرتفع؛ لأنه يريدُ له سقوطاً مريعًا. ويُنبتُ الحقَّ على مهل؛ لأنه يريدُ له وقوفًا راسخًا. قصة موسى وفرعون تتكررُ في كل عصر، فالذي كان يتبجح قائلًا : “أنا ربكم الأعلى” غرق على مرأى من الطفل الذي بكى يومًا في قصره يريد أن يرضع! “.
AVAILABILITY: Out of stock
تضطرب أنفاسك، وتيمِّم بصرك شطر الجبال الشَّامخة قبالتك. يجفُّ لعابك وينعقد لسانك. كم مضى عليك من دهور مذ خاطبته آخر مرَّة؟ لقد ظلَّ قرارك الأخير بعبادة خالقك على طريقتك معلَّقا. كم مرَّت بك من ليالٍ عجافٍ لم تفلح فيها في مناجاته رغم محاولاتك؟ هل نسيت كيف تكون خلوة العبد بربِّه؟ أم أنَّك لا تعرف سبيلا غير الطُّرق القديمة التي نفرتها؟ لقد كنت يوما حيَّ بن يقظان على جزيرة مهجورة، فهل يسعك هذه اللَّيلة أن تكون موسى؟ تهمس بصوت خافت لا يسمعه غيرك، رغم السُّكون المخيِّم حولك، لكنَّك تدرك يقينا أنَّه يحصي حركاتك وسكناتك، ولا يفوته شيء من خلجاتك. تخرج حروفك مرتبكة باهتة، مثل زفرة طويلة متعبة: يا ربُّ، يا إلهي.. يا خالقي.. أيًّا كان اسمك.. أرني أنظر إليك!
AVAILABILITY: Out of stock
الكتاب عبارة عن رسائل تسلية للقلب والروح عن أمور حياتية شتى سواء كان مواقف في عهد النبي (صل الله عليه وسلم) او ايام الصحابة (رضي الله عنهم) او أنُاس من الصالحين أو مواقف عادية بها دروس وعظة أو حول معاني إنسانية راقية ،، الكتاب جميل به إقتباسات شتى، فقراته هادئة سلسة معاصرة تحاكي الواقع ونأخذ منها الاستفادة بلطافة ولين وتعطي التشجيع والأمل والحب للاستمرارية في الحياة نحو شكل صحي سوي إنساني في المقام الأول ..
يا صاحبي ليس كل من واساكَ خاليًا من الحزن
لعله عرف معنى أن يحزن المرءُ ولا يجد أحدًا يواسيه
ولا كل من أعطاكَ ثريٌّ لعله عرف جيدًا معنى أن يحتاج المرء ولا يجد
ولا كل من ربَت على كتفك ليس له هَمٌ
لعله أراد أن يدعو بطريقةٍ أخرى، فيقول صامتًا وهو يُطبطب عليكَ
ها أنا أربتُ على أكتاف الناس فاربِت على كتفي يا الله
AVAILABILITY: In stock
هذا لأجلِ يوم نزول الوحيَ إذ لم أكنْ موجوداً لأضمَّكَ إلى قلبي وأنتَ ترتجف! ولأجلِ يوم الطائف إذ لم أكنْ موجوداً لأصدَّ عنكَ الحجارة بصدري!
ولأجلِ يوم موت خديجة إذ لم أكنْ موجوداً لأمسحَ دمعتكَ، وأقول لكَ: أنا فِدى نعلكَ! ولأجلِ يوم أُحدٍ إذ لم أكنْ موجوداً وأنتَ تمسحُ الدّم عن وجهكَ الشريف لأقيكَ تلك الضّربة! ولأجلِ كتف الشاة المسمومة إذ لم أكن موجوداً لآكلها عنكَ!
هذا لأجلِ أني آمنتُ بكَ ولم أرك، ولأجلِ أني صدّقتُكَ ولم أسمع منك، ولأجلِ أني أحببتُكَ ولم أُكحّلْ عينيَّ بكَ، بأبي أنتَ وأمي يا رسول الله ﷺ
AVAILABILITY: Out of stock
كيف ستكون مصر عام 2023؟
لقد عزَلَ الأغنياء أنفسهم في »يوتوبيا« الساحل الشمالي تحت حراسة المارينز
الأمريكيين؛ يتعاطون المخدرات ويمارسون المُتع المحرمة إلى أقصاها، بينما
ينسحق الفقراء خارجها ينهش بعضهم لحم بعض من أجل العيش، دونما
كهرباء أو صرف صحي أو رعاية طبية من أي نوع. ولكن حين يتسلل الراوي
وصديقته »جرمينال« خارج »يوتوبيا« بدافع الملل وبحثًا عن »صيد بشري«
مناسب يحدث ما يُهدد الوضع المستقر بالانفجار.
فيما يُشبه هول علامات يوم القيامة، تدقُّ هذه الرواية المثيرة ناقوس الخطر،
تكاد تشكُّ إذ تنهيها أهي بالفعل رواية متخيلة، أم إن كاتبها تسلل من
المستقبل القريب لينقل لك هوله بحياد مُذهل؟
AVAILABILITY: Out of stock